الصفحه ٣١٣ : . ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر فإنه يتبع هواه. ، فتارة تغلب عليه الشدة (وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ
الصفحه ٣٢٧ : يَأْتُوا
بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ) أي يشهدون على ما رموهن به (فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً) أي كل واحد من
الصفحه ٣٣٩ : عليهالسلام فاجرة. انتهى.
فعلى الأول ،
هو من المجاز المتفرع على الكناية ، وهو كثير. وقد ذكره النووي في
الصفحه ٣٦٣ : (٥) رضي الله عنها مباركة على أمته. حتى قال أسيد بن حضير ،
لما أنزل الله آية التيمم بسببها : ما هي بأول
الصفحه ٣٧١ :
على تقوى وحذر ، في كل حركة وسكون. أفاده الزمخشري.
تنبيهات :
الأول ـ قال
السيوطي في (الإكليل
الصفحه ٣٧٦ : بدنها ، وجعلها كلها عورة (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى
جُيُوبِهِنَ) أي وليسترن بمقانعهن ، شعورهن
الصفحه ٣٨٢ :
بوجوده معه. ولا يبطل المانعية إلا وجود ما يتوهم ممنوعا مع ما يتوهم مانعا
ولو في صورة من الصور على
الصفحه ٤٠٦ : . وأن الأولاد
البالغين لا يدخلون على والديهم إلا بالاستئذان ، كالأجانب. انتهى.
وقال التقي
السبكي في
الصفحه ٤١٧ : . وكذلك كل حيوان وجماد خلق على الصورة المقدرة. بأمثلة
الحكمة والتدبير لأمر ما ، ومصلحته مطابقا لما قدر له
الصفحه ٤١٨ :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ
الصفحه ٤٢٠ :
ويكون دليلا على صدقه. ثم نزلوا فاقتنعوا باقتراح ما هو أيسر منه ، فقالوا (أَوْ تَكُونُ لَهُ
الصفحه ٤٢٢ : (١٥) لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ خالِدِينَ كانَ عَلى رَبِّكَ وَعْداً مَسْؤُلاً)
(١٦)
(قُلْ أَذلِكَ
الصفحه ٤٤٧ : في شاعرين تهاجيا في الجاهلية ، مع كل واحد منهم جماعة.
فالسورة على هذا كلها مكية. انتهى.
وقال
الصفحه ٤٥٧ : فواعدكم ذلك
وتواطأتم عليه. أراد به التلبيس على قومه ؛ كي لا يعتقدوا أنهم آمنوا على بصيرة
وظهور حقّ
الصفحه ٤٧٥ : يفتق ذهنا ، أو يصقل عقلا طال
عهده بالصقل أو يجلو فهما قد غطى عليه تراكم الصدأ. وقوله تعالى :
القول في