الصفحه ٢٠٣ : :
(ثُمَّ نُكِسُوا عَلى
رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ)
(٦٥)
(ثُمَّ نُكِسُوا عَلى
الصفحه ٢١٣ :
اللفظ. وعليه قال الجبائيّ : كيف يتهيأ لهم هذه الأعمال وأجسامهم رقيقة لا
يقدرون على عمل الثقيل
الصفحه ٢٢٨ :
عنكم. وإن كنت لا أدري متى يكون ذلك ، لأن الله تعالى لم يعلمني علمه ، ولم
يطلعني عليه كما قال
الصفحه ٢٣٢ : :
(كُتِبَ عَلَيْهِ
أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ
الصفحه ٢٤١ :
مَعْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ) أي على ما ملكهم منها ، وذلّلها لهم ، ليجعلوها هديا
الصفحه ٢٤٩ : عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (٣٩)
الَّذِينَ
أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٢٥٩ :
الفتنة التي تحصل بالنوع الآخر من النسخ. وهذا النوع أدلّ على صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وبعده
الصفحه ٢٦٤ : بعاقبة ما أنتم
عليه ، ولأبشر المؤمنين بالنعيم. وأما الذين يسعون في الآيات والأدلة التي أقيمها
على الهدى
الصفحه ٢٦٦ : ، ويميل بهم عن محجة الفرقان. وما يتكئون عليه من الأموال والأولاد ،
لن يغني عنهم من الله شيئا. فستوافيهم
الصفحه ٢٧٣ : عليه ، وغيره لا يملك شيئا.
القول في تأويل قوله تعالى :
(لِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ
الصفحه ٢٧٥ : منهم ما يتلوه العالم عليه ، من آيات
الكتاب العزيز أو من السنة الصحيحة ، مخالفا لما اعتقده من الباطل
الصفحه ٢٨١ : لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ (٤)
وَالَّذِينَ
هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ (٥) إِلاَّ عَلى
أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
الصفحه ٢٨٢ :
لأعمالهم ، مطلع عليها ، يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور. ولما كان مبدأ
ذلك من قبل البصر ، جعل
الصفحه ٣٠١ :
قال في (الإكليل)
: قال مكيّ : في هذه الآيات دلالة على جواز محاجة الكفار والمبطلين ، وإقامة الحجة
الصفحه ٣٠٥ : . أو لو كنتم من أهل العلم. والجواب محذوف ،
ثقة بدلالة ما سبق عليه. أي لعلمتم يومئذ قلة لبثكم فيها ، كما