الصفحه ٣٤ : صاحِبُهُ) أي الذي عيّره بالفقر ، تعييرا له على كفره (وَهُوَ يُحاوِرُهُ) أي يراجعه كلام التعيير على الكفر
الصفحه ٤٥ : رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها وَنَسِيَ ما قَدَّمَتْ يَداهُ
إِنَّا جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ
الصفحه ٤٦ : عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ) [فاطر : ٤٥] ، وقوله : (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى
الصفحه ٤٧ :
هو في سن الفتوّة. وكان يوشع خادم موسى عليهالسلام ومحبا له ، وإذا غيرة على كرامته. ولذلك اختصه
الصفحه ٥٠ :
يعني هذا الصنيع فعلته قصدا. وهو من الأمور التي اشترطت معك أن لا تنكر
عليّ فيها. لأنك لم تحط بها
الصفحه ٦٧ : آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (٩٦) فَمَا اسْطاعُوا
أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطاعُوا لَهُ نَقْباً (٩٧
الصفحه ٧٦ : إليه أربعين قدما. بني
لرد الهجمات على المملكة الصينية الأصلية ، من المغول والقبائل الشمالية. والسور
الصفحه ١٠١ : لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي
مَلِيًّا)
(٤٦)
(قالَ) أي أبوه ، مصرّا على عناده لفرط غلوّه في الضلال (أَراغِبٌ
الصفحه ١٢٠ : الفضلى ، لدلالتها على معاني التقديس والتمجيد
والتعظيم والربوبية والأفعال التي هي النهاية في الحسن. وقوله
الصفحه ١٢٧ :
وَأَخُوكَ بِآياتِي) أي بمعجزاتي. كالعصا وبياض اليد وحل العقدة ، مع ما
استظهره على يده (وَلا تَنِيا فِي
الصفحه ١٢٩ :
لتوهم أن الرسول يعلم الغيب ، فأراد أن يقف على نبأ ما مضى ، ويفتح بابا
للتخطئة والتكذيب ، بالعناد
الصفحه ١٥٧ :
ويعاقب على الشر ، أطلق لنفسه عنان الفساد ، واطّرح العذار في مضمار
الشهوات وإحراز الرغائب ، قضا
الصفحه ١٦٣ : لهم حجّة
، هم عمي عنها ، بل هم عمي عن الهدى كما كانوا في الدنيا. فإن العبد يموت على ما
عاش عليه. ويبعث
الصفحه ١٨٧ : يُسْئَلُ عَمَّا
يَفْعَلُ) أي هو الحاكم الذي لا معقب لحكمه ، ولا يعترض عليه أحد
لعظمته وجلاله وكبريائه وعلوه
الصفحه ١٩٥ : والإقرار. فأراد نهيهم عن الاستعجال وزجرهم. فقدم أولا
ذم الإنسان على إفراط العجلة وأنه مطبوع عليها. ثم نهاهم