الصفحه ٤٣١ : للمنة فيما بعده. فإن الماء الطهور
أهنأ وأنفع مما خالطه ما يزيل طهوريته. وتنبيه على أن ظواهرهم لما كانت
الصفحه ٤٤٨ : البقرة الأقوال في هذه الفواتح ، وأن
الأكثر على أنها اسم للسورة ، فمحله الرفع على أنه خبر لمحذوف ، وهو
الصفحه ٤٥٢ :
وإنما عدّه جديرا بأن يتعجبوا منه ، لأنهم ، على ما حققه المؤرخون ، غلوا
في عبادة الأصنام وتعديد
الصفحه ٤٥٩ : انفلق البحر (الْآخَرِينَ) يعني قوم فرعون ، أي قدمناهم إلى البحر حتى دخلوا على
أثر بني إسرائيل
الصفحه ٤٦٣ :
رتب إبراهيم عليهالسلام كلامه مع المشركين حين سألهم أولا عما يعبدون سؤال مقرر
لا مستفهم. ثم أنحى على
الصفحه ٤٦٥ :
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ (١٠٩)
فَاتَّقُوا
اللهَ وَأَطِيعُونِ (١١٠
الصفحه ٤٧٤ : تَعْمَلُونَ) أي من الكفر والمعاصي ، وبما تستوجبون عليها من العذاب
، بإسقاط كسف أو غيره مما يشاؤه إذا جاء أجلكم
الصفحه ٤٨٤ : بالآخرة ، والجزاء على
الأعمال خيرها وشرها.
لطيفة :
تكرير الضمير
لإفادة الحصر والاختصاص على ما في
الصفحه ٤٨٧ :
مخلوقاته ، ولا يحيط به شيء من مصنوعاته ، وهو العليّ العظيم المباين لجميع
المخلوقات ، ولا يكتنفه
الصفحه ٥١٧ :
القبط (فَاسْتَغاثَهُ) أي سأله الإغاثة (الَّذِي مِنْ
شِيعَتِهِ) لكونه مظلوما (عَلَى الَّذِي مِنْ
الصفحه ٥٥٧ : : من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر ، فليست صلاته
بصلاة ، وهي وبال عليه. أفاده الزمخشريّ. وقوله تعالى
الصفحه ٥٦٣ : نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (٥٨) الَّذِينَ صَبَرُوا
وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (٥٩) وَكَأَيِّنْ مِنْ
الصفحه ١٥ :
تفحصها. كأنهم لما أحالوا تعيينها على الله تعالى بقوله : (رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ
الصفحه ٢١ :
يحكي الخلاف ويطلقه ولا ينبه على الصحيح من الأقوال ، فهو ناقص أيضا. انتهى
كلامه رحمهالله ، وهو
الصفحه ٢٤ :
حلّها لليمين حينئذ فلا دليل عليه منها. انتهى.
ودعوى أنه
الظاهر هو أحد الوجوه فيها ، مفرعا على أن