الصفحه ٢٧٢ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ
هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ)
(٦٢)
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨٨ : مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ
إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلا
الصفحه ٢٩٢ : عَلِيمٌ) أي ذو علم لا يخفى عليّ منها شيء. فأنا مجازيكم بجميعها
، وموفيكم أجوركم وثوابكم عليها ، فخذوا في
الصفحه ٣٠٢ : فسيرون جزاءه (وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ
بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ) أي وساوسهم المغرية على الباطل والشرور
الصفحه ٣٢٠ : بالزناة واللوطية : فيه أعظم الفساد والضرر على الرجال
والنساء والصبيان. فيجب أن يعقب اللوطيّ والزاني بما
الصفحه ٣٢٢ :
يقتضي مباشرة البدن. وبقوله (مِائَةَ جَلْدَةٍ) على أنه لا يكتفي بالضرب بها مجموعة ضربة واحدة
الصفحه ٣٢٩ : أخرى ، بل يقول : القذف باطل. ندمت على ما قلت ، ورجعت عنه
، ولا أعود إليه.
الرابع : قال
الرازيّ في
الصفحه ٣٥٤ : الله على الإنسان معرفة ما أمر به من الواجبات مثل صفة الصلاة والصيام
والحج والجهاد والأمر بالمعروف
الصفحه ٣٦٨ : تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى
تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِها ذلِكُمْ خَيْرٌ
الصفحه ٣٧٠ :
الإذن على أمهاتكم. وعن طاوس قال : ما من امرأة أكره إليّ أن أرى عورتها من
ذات محرم. وكان يشدد
الصفحه ٣٧٤ : المتفق على صحته.
التاسع ـ أنه
يفرغ القلب للفكرة في مصالحه والاشتغال بها. وإطلاق البصر يشتت عليه ذلك
الصفحه ٣٨٥ :
أي كونهن مكرهات. على أن الإكراه مصدر من المبني للمفعول فإن توسيطه بين
اسم (إن) وخبرها ، للإيذان
الصفحه ٤٠٢ : وأهليهم (لَيَخْرُجُنَ) أي مجاهدين. و (جهد) منصوب على الحالية. أو هو مصدر (لأقسموا)
من معناه. وهو مستعار من
الصفحه ٤٠٤ :
كان تأكيدا ، أو على مقدر يستدعيه السوق. أي : فآمنوا واعملوا صالحا
وأقيموا. أو فلا تكفروا وأقيموا
الصفحه ٤٢٥ : ءُ
بِالْغَمامِ) أي ينصدع نظامها فلا يبقى أمر ما فيها من الكواكب على
ما يرى اليوم. فيخرب العالم بأسره. و (البا