الصفحه ٨٨ : هادوا والربانيون
والأحبار ، وقد كان سنه إذ ذاك صغيرا. فلهذا نوه بذكره ، وبما أنعم عليه وعلى
والديه. أي
الصفحه ١٣١ : تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَقَدْ
خابَ مَنِ افْتَرى (٦١) فَتَنازَعُوا
أَمْرَهُمْ
الصفحه ١٣٢ :
ك وقد كبرت
فقلت إنّه
وردّ على
المبرد أبو علي الفارسي ، بأنه لم يتقدم ما يجاب ب (نعم) وأجاب
الصفحه ١٣٥ : عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالَّذِي فَطَرَنا فَاقْضِ ما
أَنْتَ قاضٍ إِنَّما تَقْضِي هذِهِ
الصفحه ١٤٠ : عَنْ
قَوْمِكَ يا مُوسى) أي أيّ شيء عجّل بك عنهم ، على سبيل الإنكار ، وكان قد
مضى مع النقباء الذين
الصفحه ١٤٤ : الأصل. ثم
النبوة ثم الشريعة. فثبت أن هذا الترتيب على أحسن الوجوه. أفاده الرازي.
وقد برأ الله
تعالى
الصفحه ١٥٢ :
يسمى بالوصل الخفي. ومما قيل في وجه القطع : أن فيه التنبيه على أن الأولين
، أعني الشبع والكسوة
الصفحه ١٦٠ : والعمل على
موافقته؟ وهل عيش في الحقيقة إلا عيش القلب السليم؟ وقد أثنى الله تعالى على خليله
عليهالسلام
الصفحه ١٨١ : اقتضاء أعمالهم إياه. وإن للمخاطبين المقتدين بآثارهم
ذنوبا مثل ذنوبهم. أي ما خلقناهما وما بينهما على هذا
الصفحه ١٨٣ : على المقدورات كلها وعلى النشأة الأولى ،
منكرين للبعث. ويقولون : (مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ
الصفحه ٢٠٩ : هذا الباب.
قال الرازي :
إذا غلب على ظن نبيّ أن الحكم في الأصل معلل بمعنى ، ثم علم أو ظن قيام ذلك
الصفحه ٢٢٥ : ) بالإفراد. أو بمعنى (من) وفيه قرب من الأول ، أو (الكتب)
بمعنى المكتوب. أي كطي الصحيفة على مكتوبها. فاللام
الصفحه ٢٢٦ : أمره ونهيه. دون
العاملين منهم بمعصيته ، المؤثرين طاعة الشيطان على طاعته. و (الزبور) علم على
كتاب داود
الصفحه ٢٥٨ :
ممكن مع بيان الفصل وقرينة تدل على المراد ، وأنه ليس من المتلوّ. وهو أحد ما ذكره
القاضي أبو بكر.
ومما
الصفحه ٢٦٨ :
في قلوبهم مرض من أشياعهم ، وافتتنوا هم بما أصابوا من الظفر في دفاعهم.
ولكن الله غالب على أمره