الصفحه ٤٤٥ :
وعظوا بها وخوفوا (لَمْ يَخِرُّوا
عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً) أي بل أكبّوا عليها سامعين بآذان
الصفحه ٤٦٨ : عما نحن عليه.
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنْ هذا إِلاَّ
خُلُقُ الْأَوَّلِينَ)
(١٣٧)
(إِنْ هذا
الصفحه ٤٧٨ :
الشَّياطِينُ)
أي (تتنزل) وهو
استئناف مسوق لبيان استحالة تنزل الشياطين على رسول الله بعد امتناع
الصفحه ٤٨٠ : شئت
غنّتني دهاقين قرية
ورقّاصة تحثو
على كلّ مبسم
فإن كنت
ندماني فبالأكبر
الصفحه ٤٩٣ : به) وذلك من رجاحة عقلها. حيث لم تقطع في المحتم. أي :
فأتت ب (كأن) الدالة على غلبة الظن.
قال الشهاب
الصفحه ٥٠٩ : تنفصل عن الأرض وتنسف نسفا. وهذا شيء يراه كل واقف عندها.
الرابع ـ ورود
هذه الآية في سياق الكلام على يوم
الصفحه ٥٢٧ : قبل نزوله (مُسْلِمِينَ) أي منقادين له ، لما عندنا من المبشّرات به. أو على دين
الإسلام ، وهو إخلاص
الصفحه ٥٣٤ : والتخصيص فيه ، دالا على ربوبيته تعالى ووحدانيته وكمال حكمته وعلمه
وقدرته. وأنه الله الذي لا إله إلا هو
الصفحه ٥٤٩ :
تعالى حمل كفار قريش لمن آمن على الكفر بالاستمالة ، بعد بيان حملهم لهم
عليهم بالأذية ، بقوله
الصفحه ٥٦٠ :
عليهالسلام كتب يوم الحديبية : هذا ما قاضى عليه محمد بن عبد الله.
فإنما حمله على ذلك رواية (١) في
الصفحه ١٣ : من النوم على تلك الحال ، قال ابن كثير : وهذا فائدة صحبة
الأخيار. فإنه صار لهذا الكلب ذكر وخبر وشأن
الصفحه ٣١ : ء والإمهال. وعلى الوجه الأول ، هو
تعليل للأمر بما ذكر من التخيير التهديدي. أي قل لهم ذلك (إِنَّا أَعْتَدْنا
الصفحه ٤١ : خَلَقْناكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ) أي بلا مال ولا بنين. أو لقد بعثناكم كما أنشأناكم. والكلام
على إضمار القول. أي
الصفحه ٥٧ : علمه عالم موسى ، فلك أن تقتل) فإنما قصد به ابن عباس المحاجّة
والإحالة على ما لم يمكن قطعا ، لطمعه في
الصفحه ٧١ : والمزايا ما لا يوجد في
متبوعه. وقد يبدو له من الأنظار الصحيحة ما لا يكون في مذهبه الذي نشأ عليه مقلدا.
أفلا