الصفحه ١٨٦ : خارج. فلا سبيل إلى التغير والتبدل فيهما كما سبق. وقد
قدمنا أن فعل الواجب إنما يصدر عنه على حسب علمه
الصفحه ٢١٦ :
الثاني ـ أكثر
المفسرين (كما حكاه الرازي) على أن يونس ذهب مغاضبا لربه. وأنه ظن بإباقه إلى
الفلك
الصفحه ٢٢١ : فَاعْبُدُونِ)
(٩٢)
(إِنَّ هذِهِ) أي علة التوحيد والاستسلام لمعبود واحد لا شريك له (أُمَّتُكُمْ) أي ملتكم التي
الصفحه ٢٦٥ : . ويتقوّلون عليه ما لم يقله ، وينشرون ذلك بين الناس ،
ليبعدوهم عنه ، ويعدلوا بهم عن سبيله ، ثم يحق الله الحق
الصفحه ٢٨٦ :
كَثِيرَةٌ
وَمِنْها تَأْكُلُونَ وَشَجَرَةً) بالنصب عطف على (جنات) وقرئت مرفوعة على الابتداء. أي
الصفحه ٢٨٧ :
البشر ، فعند ظهور المعجز عليه يجب أن يكون رسولا. بل جعل الرسول من جملة البشر
أولى. لما مرّ بيانه في
الصفحه ٢٩٩ : مُبْلِسُونَ) أي حزنى نادمون على ما سلف منهم ، في تكذيبهم بآيات
الله ، في حين لا ينفعهم الندم والحزن. ثم أشار
الصفحه ٣١٢ :
من ذلك. بل الرأفة به أن يعان على شرب الدواء وإن كان كريها ، مثل الصلاة
وما فيها من الأذكار
الصفحه ٣٢٤ : يوافق اشتراطه الإحصان ، والمرأة الزانية لا تحصن
فرجها. ولهذا يجب عليه نفي الولد الذي ليس منه. فمن نكح
الصفحه ٣٢٨ : لله ، فيحصل
مقصود الذي استشهدوه.
والوجه الثاني
ـ كون شهادتهم مقبولة لأنهم أهل العدل والرضا. فدل على
الصفحه ٣٤٨ : غير طيبة ، وقد
روي (١) أنه (لا يدخل الجنة ديوث) وهو الذي يقر السوء في أهله ، ولهذا كانت الغيرة
على
الصفحه ٤٢٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ
الصفحه ٤٢٨ : لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً
وَعاداً) يعني قوم هود (وَثَمُودَ) بالصرف وعدمه. قراءتان. على معنى الحي أو القبيلة
الصفحه ٤٣٠ : الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً)
(٤٥)
(أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٤٤٢ : على هدى ، فنال
به درجة الداعين إلى الله ، القائمين ببيان حججه ودينه. أو عذر طالبا منفردا في
طريق مطلبه