الصفحه ٥١٥ :
(وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَ) أي نتفضل (عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ
الصفحه ٥٣٩ : (أن)
اعلم ، المقدر. والكاف على هذا ضمير في محل جرّ. وهذا يناسب الوقف على الكاف. وقد
فعله أبو عمرو
الصفحه ٥ :
مهيمنا عليها. أو متناهيا في الاستقامة والاعتدال. فيكون تأكيدا لما دل
عليه نفي العوج. مع إفادة كون
الصفحه ٢٥ : ومطرف بن عبد الله. وأيده قتادة بقراءة
ابن مسعود رضي الله عنه (وقالوا ولبثوا) قيل : وعليه فيكون ضمير
الصفحه ٥٣ : : (ذلِكَ تَأْوِيلُ ما لَمْ تَسْطِعْ
عَلَيْهِ صَبْراً)
أي من الأمور
التي رأيتها. أي مآله وعاقبته. قال أبو
الصفحه ٥٨ : ، وموسى بن منسا معه. هذا هو قول جمهور اليهود. واحتج القفال
على صحة القول بأنه موسى صاحب التوراة أنه لم
الصفحه ١٠٨ : الإظهار موضع الإضمار ، زيادة التقرير بأن الإنسانية من دواعي التفكر فيما
جرى عليه من شؤون التكوين المنحية
الصفحه ١٠٩ : .
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلاَّ وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا)
(٧١
الصفحه ١٢٨ : إِسْرائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ
قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى)
(٤٧
الصفحه ١٣٣ :
أحدهما ـ أن
السبعة أجمعوا على الياء في قوله تعالى : (إِحْدَى ابْنَتَيَّ
هاتَيْنِ) [القصص : ٢٧
الصفحه ١٣٦ :
مُؤْمِناً قَدْ عَمِلَ الصَّالِحاتِ فَأُولئِكَ لَهُمُ الدَّرَجاتُ الْعُلى)
(٧٥)
(وَمَنْ يَأْتِهِ
مُؤْمِناً
الصفحه ١٤٢ : وَإِلهُ مُوسى فَنَسِيَ) أي غفل عنه وذهب يطلبه في الطور. ثم أنكر تعالى على من
ضل بهذا العجل وأضل. مسفها لهم
الصفحه ١٥٥ : .
قيود في المأكل والمشرب. وحجر في المنكح والمبيت والمعاشرة. وضغط على الأنفس
بتقسيمها إلى طاهرين يحضرون
الصفحه ١٦٢ : : ٧٦] ، وقال تعالى : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ
الصفحه ١٧٩ : واجبة ، لأوهام في أنفسهم شيدوها. ومحافظة على السمعة حموا جانبها. فتبّا لهم
من قوم مبتدعين ، يعبدون قلوب