الصفحه ٣٦١ : المحصنات والمقصود بذكرهن على العموم ، وعيد من وقع في
عائشة ، على أبلغ الوجوه ، لأنه إذا كان هذا وعيد قاذف
الصفحه ٣٦٧ : إِلَيْنا وَما
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ) [المائدة : ٥٩] ، وهكذا المشرك إنما ينقم على الموحد تجريده للتوحيد
الصفحه ٣٦٩ : كثير :
قال قتادة : قال بعض المهاجرين : لقد طلبت عمري كله هذه الآية فما أدركتها : أن
أستأذن على بعض
الصفحه ٣٨١ :
يكون للوجوب في حق الأولياء عند طلب المرأة ذلك.
وفي (الإكليل)
: استدل الشافعيّ بالأمر على اعتبار
الصفحه ٣٩٢ :
سَرِيعُ الْحِسابِ)
(٣٩)
(وَالَّذِينَ كَفَرُوا) عطف على ما ينساق إليه ما قبله. كأنه قيل : الذين آمنوا
الصفحه ٤٠٩ :
قال : والدليل
على هذا ، أنه تعالى عدّد الأقارب ولم يذكر الأولاد. لأنه إذا كان سبب الرخصة هو
الصفحه ٤١٢ :
والأمر الجامع : الذي يجمع له الناس. فوصف الأمر بالجمع على سبيل المجاز.
وذلك نحو مقاتلة عدوّ ، أو
الصفحه ٤١٤ : أَلِيمٌ) أي في الآخرة أو فيهما.
تنبيه :
استدل به على
وجوب وزن الأمور بميزان شريعته وسنته ، وأصول دينه
الصفحه ٤١٦ : الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً)
(١)
(تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى
الصفحه ٤٢٩ : ) حال منه (إِنْ كادَ لَيُضِلُّنا عَنْ آلِهَتِنا
لَوْ لا أَنْ صَبَرْنا عَلَيْها) أي أنه كاد ليصرفنا عن
الصفحه ٤٤١ : ) [سبأ : ١٦] ، فلما أخبر سبحانه أنه هو الذي يبدل سيئاتهم حسنات ، دل على
أنه شيء فعله هو سبحانه بسيئاتهم
الصفحه ٤٦١ : واحد في قوله تعالى
: (وَالَّذِي يُمِيتُنِي
ثُمَّ يُحْيِينِ) على أن الموت ، لكونه ذريعة إلى نيله عليه
الصفحه ٤٦٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنْ حِسابُهُمْ
إِلاَّ عَلى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ (١١٣) وَما
الصفحه ٤٧٧ : الْمُؤْمِنِينَ (٢١٥) فَإِنْ عَصَوْكَ
فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ (٢١٦) وَتَوَكَّلْ عَلَى
الْعَزِيزِ
الصفحه ٤٩٥ : حكمته حكمة جميع أهل المشرق وأهل مصر. وقال ثلاثة آلاف
مثل. وتكلم. في الشجر ، من الأرز الذي على لبنان إلى