الصفحه ٩٠ : أن تراعى فيه الكنايات والآداب. وإنما اقتصر في سورة آل
عمران على قوله (وَلَمْ يَمْسَسْنِي
بَشَرٌ) [آل
الصفحه ٩٤ : في المعنى ، ليدل عباده على قدرته وعظمة سلطانه. وأنه على ما يشاء قدير. و
(مريم) هي بنت عمران. من بيت
الصفحه ١٦٧ :
الْحَياةِ
الدُّنْيا) أي زينتها. منصوب على البدلية من (أَزْواجاً) أو ب (مَتَّعْنا) على تضمينه معنى
الصفحه ١٧٤ : بعد السورة ، ليكرر على أسماعهم التنبيه والموعظة ،
لعلهم يتعظون. فما يزيدهم استماع الآي والسور وما فيها
الصفحه ١٩٢ : . وتكرير الفعل لاختلاف
المجعولين ، ولتوفية مقام الامتنان حقه. أو للرواسي لأنها المحتاجة إلى الطرق.
وعلى
الصفحه ٢٤٠ : بسبب الظلم. وعلى كلّ ، فهو مؤكد
لما قبله. ومن قوله (نُذِقْهُ) إلخ يؤخذ خبر (إنّ) ويكون مقدرا بعد قوله
الصفحه ٢٤٧ :
ميميّ على أصله. أو بمعنى المفعول. وفي الآية تنبيه على أن القربان يجب أن
يكون نعما.
(فَإِلهُكُمْ
الصفحه ٢٤٨ : صرف العبد
ما أنعم عليه ، إلى ما خلق لأجله.
القول في تأويل قوله تعالى :
(لَنْ يَنالَ اللهَ
الصفحه ٢٥٦ : ذكره سوى هذا. وفيه من الضعف
ما نبه عليه ، مع وقوع الشك فيما ذكرناه ، الذي لا يوثق به ولا حقيقة معه
الصفحه ٢٧٩ :
على المقتضى للجهاد والداعي إليه. لأن المختار إنما يختار من يقوم بخدمته.
وهي بما ذكر. ولأن من قرّ
الصفحه ٣٢٣ : (وَحُرِّمَ ذلِكَ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) فعلم أن الإيمان يمنع منه. وأن فاعله إما مشرك وإما زان
، ليس من
الصفحه ٣٣٢ : والمقصود من الشهادة ودليل عليها
وعلامة لها.
فإن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال في الحديث (١) المتفق على
الصفحه ٣٣٣ : بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكاذِبِينَ (٨) وَالْخامِسَةَ أَنَّ
غَضَبَ اللهِ عَلَيْها إِنْ كانَ مِنَ
الصفحه ٣٣٤ : ءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ) من قال لا لعان إذا أقام البينة على زناها وبقوله (فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ) من قال : إن
الصفحه ٣٥٥ : المعروف وأهله ، ولا يحب أن يأمر به ، ولا يجاهد عليه بالنفس
والمال. وقد قال تعالى : (إِنَّمَا