الصفحه ٣٣١ : رد الشهادة.
وأما تفسير
العدالة فإنها الصلاح في الدين والمروءة. وإذا وجد هذا في شخص كان عدلا في
الصفحه ٣٣٥ : (تفسيره)
فطوّل النفس في سوق شبهة الخوارج ، وأجاب عنها بما ملخصه : أن الآية المذكورة
مخصوصة بالبكر ، خصصها
الصفحه ٣٤٦ : بالصفحة رقم ٦ / ٣٦٧.
(٢) أخرجه البخاري في : التفسير ، ٢٤ ـ سورة النور : حديث ١٢٦٦ ، عن عائشة.
وأخرجه
الصفحه ٣٦٠ : . وما ذاك إلا لأمر.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما أنه كان بالبصرة يوم عرفة. وكان يسأل عن تفسير القرآن.
حتى
الصفحه ٣٦٥ : .
__________________
(١) أخرجه الترمذي في : التفسير ، ٢٤ ـ سورة النور ، ١ ـ حدثنا عبد بن حميد
، عن عبد الله بن عمرو.
الصفحه ٣٨٧ : صنفت فيها مصنفات خاصة. منها (مشكاة الأنوار)
للإمام الغزالي ، وقد نقل عنه الرازي في (تفسيره) هنا جملة
الصفحه ٣٨٨ : وجهه. وهذا الذي قاله ابن
مسعود رضي الله عنه أقرب إلى تفسير الآية ، من قول من فسرها بأنه هادي أهل
الصفحه ٤٣٤ : بجلاله المقدس. وتقدم تفسيره (الرَّحْمنُ) مرفوع على المدح. أي هو الرحمن ، وهو في الحقيقة وصف
آخر للحيّ
الصفحه ٤٤٧ : تعالى ، إيضاح ذلك وهي مائتان وسبع وعشرون آية. قال ابن كثير : وقع في
تفسير مالك المرويّ عنه ، تسميتها
الصفحه ٤٥٤ :
: وقد بينا في سورة الأنعام في تفسير قوله تعالى : (وَهُوَ الْقاهِرُ
الصفحه ٤٧٧ : : التفسير ، ٢٦ ـ سورة الشعراء ، باب عشيرتك الأقربين
، حديث رقم ١٣٢٠ ، عن أبي هريرة.
الصفحه ٥٠٣ : الاستفهام. وهي مما يرجع إليها إذا اشتبه المقام. كما تقرر في
قواعد التفسير (بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ
مِنْها) أي
الصفحه ٥٠٨ : في
تفسير هذه الآية هو ما ذهب إليه كثير. قالوا : المراد بهذه الآية تسيير الجبال
الذي يحصل يوم القيامة
الصفحه ٥١٤ : (نَحْنُ نَقُصُّ
عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ) [يوسف : ٣] ، ثم استأنف ما يجري مجرى التفسير للمجمل
الموعود
الصفحه ٥٢٠ : (الْوادِ الْأَيْمَنِ) أي المبارك. يقال : يمن فهو ميمون وأيمن. وتفسيره بخلاف
الأيسر بعيد ، لأن ألفاظ التنزيل