الصفحه ٤٢٩ : ) حال منه (إِنْ كادَ لَيُضِلُّنا عَنْ آلِهَتِنا
لَوْ لا أَنْ صَبَرْنا عَلَيْها) أي أنه كاد ليصرفنا عن
الصفحه ٢٠٩ :
لما سقت الهدي) ومثل ذلك لا يكون فيما عمله بالوحي ، ونظائر ذلك كثيرة في
الكتاب والسنة. وأيضا
الصفحه ٤٣ :
من إنكار اتخاذهم أولياء. ونحو هذه الآية قوله تعالى (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ
دُونِ
الصفحه ٣٩٠ : ، والآفات إلى الأطراف دونها. فمن شدة إضاءة زيتها
وصفائها وحسنها ، يكاد يضيء من غير أن تمسه نار. فهذا المجموع
الصفحه ١٦٥ : ربك عن الشرك وسائر ما يضيفون إليه من النقائص ، حامدا له
على ما ميّزك بالهدى ، معترفا بأنه المولى للنعم
الصفحه ٥١٢ :
الله ، ونفي الأنداد عنه ، والدخول في الملة الحنيفية ، واتباع ما أنزل
عليّ من الوحي ، فمنفعة
الصفحه ٥٢٧ : الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ) أي القرآن (هُمْ بِهِ
يُؤْمِنُونَ) وهم مؤمنو أهل الكتاب وأولياؤهم (وَإِذا يُتْلى
الصفحه ٢٧٧ : من قال (في القرآن خمس عشرة سجدة) ما روي عن عمرو بن العاص قال
: أقرأني رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٥٥٤ :
عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ
(٣٤)
وَلَقَدْ تَرَكْنا
الصفحه ٥٣٠ :
كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلاَّ وَأَهْلُها ظالِمُونَ (٥٩) وَما أُوتِيتُمْ
مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ
الصفحه ٥٦ :
القرية. أو (استطعماهم) لأنه صفة (أهل) فلا بد له من وجه. وقد أجابوا عنه
بأجوبة مطولة نظما ونثرا
الصفحه ٢٧٩ :
على المقتضى للجهاد والداعي إليه. لأن المختار إنما يختار من يقوم بخدمته.
وهي بما ذكر. ولأن من قرّ
الصفحه ٤٤٥ : لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً)
(٧٤
الصفحه ١٦٤ :
لَهُمْ) أي لهؤلاء المكذبين (كَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ) أي الأمم المكذبة للرسل (يَمْشُونَ
الصفحه ١٧٤ : الطائفة
النازلة من القرآن. انتهى.
تنبيه :
استدل بهذه
الآية من ذهب إلى حدوث كلامه تعالى المسموع. وهم