الصفحه ٢٧٣ : ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ إِلى
رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ)
(٦٧
الصفحه ٤٠٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي
الصفحه ٢٤٤ : ضلاله
وهلاكه وبعده عن الهدى ، فقال تعالى (وَمَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ فَكَأَنَّما خَرَّ مِنَ السَّما
الصفحه ٤٩٢ :
فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِها وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْها
أَذِلَّةً وَهُمْ صاغِرُونَ (٣٧) قالَ يا
الصفحه ٩٧ : تأويل قوله تعالى :
(فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ
الصفحه ١٨٨ : . ولذا قال تعالى : (قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ) أي دليلكم على ما تفترون. أما من جهة العقل والنقل ،
فإنه لا
الصفحه ٣٧٢ : مكان. فما شئت من بدعة وضلالة ، واتباع هوى
واجتناب هدى ، وإعراض عن أسباب السعادة ، واشتغال بأسباب
الصفحه ٤٠٢ : أطعتموه فقد
أحرزتم نصيبكم من الخروج عن الضلالة إلى الهدى. وإن لم تفعلوا وتوليتم فقد عرّضتم
نفوسكم لسخط
الصفحه ٢٣٦ :
والأولى (خسر) ولذلك قرئ (خاسر) أي ارتد عن دين الله يدعو من دونه آلهة لا
تضره ، إن لم يعبدها في
الصفحه ٤٨ : يفوتهما الموضع ثانيا.
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَوَجَدا عَبْداً
مِنْ عِبادِنا آتَيْناهُ رَحْمَةً
الصفحه ٢٢٦ : مِنْ
بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ) أي العاملون بطاعته. المنتهون إلى
الصفحه ٤٢٠ : فلا يجدون طريقا إليه.
قال ابن كثير :
كل من خرج عن الحق وطريق الهدى فإنه ضال ، حيثما توجه. لأن الحق
الصفحه ٢٦٤ :
الشيطان ويحكم الله آياته إلخ ، وهذا من أقبح ما يتصور متصور في اختصاص
الله تعالى لأنبيائه
الصفحه ٣٤٤ : . ليرفع بهذه القصة أقواما
ويضع بها آخرين. ويزيد الله الذين اهتدوا هدى وإيمانا ، ولا يزيد الظالمين إلا
الصفحه ٩٨ : في الدنيا (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) لإغفالهم الاستماع والنظر. فحيث يطلب منهم الهدى لا
يهتدون. قال