الصفحه ٢٦٦ : الْمِهادُ) [آل عمران : ١٢] ، إلخ الآيات. وكأن إحدى الطائفتين من القرآن شرح للأخرى.
فالذين في قلوبهم زيغ هم
الصفحه ٥٢٩ : وخلعوا أنداده.
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَها) أي كفرت بها فلم تحفظ حق الله فيها
الصفحه ٧٩ : واتباع الهدى. وقوله تعالى : (وَكانُوا لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعاً) أبلغ من (وكانوا صمّا) لأن الأصم قد
الصفحه ١٦٣ : وحكمته. فالقرآن يصدق بعضه بعضا (وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً
الصفحه ٣٩٨ :
ولعلومهم وعقائدهم الفاسدة باللزوم. وكل واحد من السراب والظلمات ، مثل
لمجموع علومهم وأعمالهم. فهي
الصفحه ٤١٩ :
وإخبار لهم بأن رحمته واسعة ، وأن حلمه عظيم ، وأن من تاب إليه تاب عليه.
فهؤلاء مع كذبهم وافترائهم
الصفحه ٢٤٥ :
فهذا مشبه في إقراره على كفره ، باستقرار من هوت به الريح إلى واد سافل
فاستقرّ فيه. ويظهر تشبيهه
الصفحه ٤٥ :
الثابت عن مقره. وليس ذلك بحاصل لهم. وأصل (الإدحاض) إزلاق القدم وإزالتها
عن موطئها. فاستعير من زلل
الصفحه ١٣٩ : عما كان فيه من كفر أو شرك أو معصية أو نفاق ،
وعمل صالحا بجوارحه ، ثم اهتدى ، أي استقام وثبت على الهدى
الصفحه ١١٠ :
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وَرِءْياً)
(٧٤)
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ
الصفحه ١٣٨ : بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ (٧٨)
وَأَضَلَّ
فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَما هَدى)
(٧٩
الصفحه ٢٣٤ : اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) أي يجادل في شأنه تعالى من غير تمسك بعلم ضروريّ
الصفحه ٨ : شبابهم (فَقالُوا رَبَّنا) أي من ربانا بنعمة إيثار جانبه على جانب أنفسنا (آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً) أي
الصفحه ٢٤٦ : ، والعرجاء البيّن ظلعها ، والكسيرة التي لا تنقي :
رواه أحمد وأهل السنن. (فَإِنَّها) أي فإن تعظيمها (مِنْ
الصفحه ١٢٠ : لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ ناراً لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها
بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً