الصفحه ١٠٣ : الدُّنْيا ، وَلا تُطِعْ مَنْ
أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً
الصفحه ١٠٤ :
المرء خير من عمله ، فان من انفق جميع أمواله رياء للناس ، لا ينال ـ كما
يقول الرازي ـ من يتصدق
الصفحه ١٠٩ : غيره في دعاء أو رجاء ،
ولا يرى في هذا الوجود الا آثار صفات الله وسننه ، فلا يطلب الا من خزائن رحمته
الصفحه ١٢٤ : وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ» (١).
كونوا قوامين
بحق الله عليكم ، واشهدوا بالحق من
الصفحه ١٣٣ : مِنْ سَبِيلٍ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ» (١).
ليس على
الضعفاء الذين لا يقوون على الجهاد ، كالشيوخ
الصفحه ١٣٤ :
للرشاد ، ويرفضه من غلب عليه الغيّ والفساد ، بمقارفة أسبابه من الغرو
بالغنى والجاه ، والكبر وهو
الصفحه ١٣٥ : فيدعي لآدم وحواء عليهماالسلام أنه ناصح لهما ، وأكد دعواه بأشد المؤكدات وأغلظها ،
وحرضهما على الاكل من
الصفحه ١٥٤ : ، إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ
وَالْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا
الصفحه ١٥٩ :
على ايذائهم وثبت أن من أراد المخالطة مع الخلق فلا بد له من الصبر الكثير
، وان ترك المخالطة فذلك
الصفحه ١٦٤ : ولذلك قال الله تعالى :
«شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى
بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنا
الصفحه ١٦٧ :
مُسْلِمُونَ.
وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي
الصفحه ١٩١ : هنا
يوجه الى ما ينبغي من موقف الصرامة والشدة في وجوه أولئك المعتدين الخائنين ،
الذين لا يكفون أيديهم
الصفحه ٢٠٠ :
الزيادة ، أي أنه كان يواظب على الاربعة ، ولا ينقص منها ، وقد يزيد زيادات. وروي
في حديث مفرد أن النبي
الصفحه ٢١٠ : وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ
مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ
الصفحه ٢١ : وأبا بكر).
فقال عمر
موافقا : هم المرآن يقتدى بهما! ..
والاخيار من
هذه الامة المؤمنة يدعون ربنا أن