الصفحه ٢٤ : حفظه على قلوب قوم ، وكلهم من أهل القرآن ، وكلهم من أهل الله تبارك
وتعالى.
ويعود القرآن
العظيم في سورة
الصفحه ٣٠ :
رواية أخرى عنهم : ما عرض على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمران أحدهما أيسر من الآخر الا اختار الذي هو
الصفحه ٣٣ : الله
: اعتده ينوي به وجه الله ، واحتسب عند الله خيرا اذا قدّمه.
والاحتساب قصد
ما عند الله من الثواب
الصفحه ٣٩ : لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ» (٢).
وقوله في
السورة نفسها :
«وَلا
الصفحه ٤٧ :
فقال : نعم.
فقال : ان جارك
جاهل ، فان نعمة الله في الماء البارد أكثر من نعمته عليه من الفالوذج
الصفحه ٤٨ :
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ
أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ
الصفحه ٤٩ : مني». فنزل قوله تعالى
:
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ
الصفحه ٥٢ : ، والطيب الذي ليس لمخلوق فيه منة ، واذا وجد العبد طعاما يجتمع
فيه الوصفان فهو الحلال الطيب».
وتتناثر من
الصفحه ٦٠ : طويل فيه تشقيق وتنميق. والهروي ـ من أعلامهم ـ يعد «التبتل» من منازل
«اياك نعبد واياك نستعين» التي
الصفحه ٧١ : فيها
انتشار الماء في الشجر ، واستبشر أي وجد ما يبشره من الفرح.
والبشير هو
المبشر. وتباشير الوجه ما
الصفحه ٧٩ :
معنى الولاية لله ، لا كما يفهمه العوام ، من أنهم المهبولون المخبولون
الذين يدعونهم بالاوليا
الصفحه ٩٠ : أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ
فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ ، وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ
وَإِنْ
الصفحه ١٠٦ :
«وَما لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ
تُجْزى إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى
الصفحه ١١٧ : ء اذا هو لجأ اليها ، وما هو من سلطتها على يقين ، وانما
هو من الظانين أو الواهمين.
وأما ذو
التوحيد
الصفحه ١١٨ : انصاف. والقسط هو النصيب المستحق بالعدل ، وهو القسم من
الرزق الذي يصيب كل مخلوق ، وفي الحديث : «ان الله