الصفحه ١٩٤ : الإمام ، كما قيل في التنزيل : (وَكُلَّ
شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) (٢). وتفسير ذلك أنّه علينا
الصفحه ٢٣٧ : عِلِّيُّونَ) أي (٤) تفسير العليين ، قال نفس منبعثة انبعاثا ثانيا مرقومة
منتقشة بجميع المعارف الإلهية ، وما
الصفحه ٢٤٣ : الأعضاء مثل ما في الآخر. وبجميعها الشخص
شخص واحد. ولعل ذلك تفسير لما في الصدور ، الكتاب من بشارة من قرأ
الصفحه ٣٠٣ : ، كالحبس في دار الطبيعة الذي فيها يعذب المذنبون. وهو على ما ذكر
أهل التفسير صخرة في أسفل سافلين. وما أدراك
الصفحه ١٣٦ : ثلاثمائة
ألف سنة وستون ألف سنة.
ثم قران يسمى
القرآن الأكبر ، وهو خمسون ألف سنة دور الكشف ، ثم قران ، يسمى
الصفحه ١٣٧ :
ثم قران أصغر «هو
اجتماع النيرين قبل دخول الشمس أول دقيقة من الحمل لكل سنة شمسية ، ودونه قران
الصفحه ٣٢٧ : واحِدَةٍ
٢٢٩ : ١
٣٢ / ١٧
فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
الصفحه ١٧ :
الدين (٣) : من حيث هو هو ، لا صفة له ولا نعت له ولا حد ولا شبه ، ولا قرين ، ولا وزير
، كما ينعت من كان
الصفحه ٣٩ : مشير ولا قرين ؛ لم يسبق
أوله آخره ، ولا آخره أوله ، قدرة قدير ، لا يعجز عن الأمور والتقدير. فكان في حد
الصفحه ١٤٢ : تسديس ، وهو في أول
الحوت ، وكان الطالع برج الجوزاء ، والقمر في قران عطارد في برج الدلو.
وكان نزول ذلك
الصفحه ١٧٤ : أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ) (٤) وقال : (لا
يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ
الصفحه ٢٠٣ : ) (٣). وقال : (فَلا
تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوسلم : أنا مدينة العلم وعليّ بابها نصا جليا ، وكان لمحمد
معجزات القرآن الذي أعجز الخلق أن يأتوا بسورة
الصفحه ٢٦١ : أجمعين. ولمحمد ولده القائم سلام الله على ذكره ، فهذا هو
القرآن اللطيف أبرزه العقل إلى النفس وانتهى من
الصفحه ٢٨٨ : الرتب والمراتب ، وذلك لقوله تعالى : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزا