الصفحه ٥٧ : مخاطبا لواحد من أصحاب رسول الكريم.
(يا
أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي
الصفحه ٢ : إبراهيم صلىاللهعليهوسلم. نبأ الله العظيم ، والسهم العلي الكريم ، الذي تحركت
المتحركات لظهوره ، وسرت
الصفحه ٣٥ :
أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً) (١).
وقوله لرسوله
الكريم : (وَما
كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ
الصفحه ٧٦ :
__________________
(١) يريد بما نطق به
الكتاب الكريم.
(٢) يقصد بالحدود
الروحانية الخمسة الذين هم : السابق والتالي والجد
الصفحه ١٤١ : حكاه الكتاب الكريم بقوله : (سُبْحانَ
الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ
الصفحه ١٥٥ : المتحدة بالكواكب وحنت عليها
ورحمتها كما ذكر ذلك في كتابه الكريم (وَالْمَلائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ
الصفحه ١٥٩ : به ، الأول في البداية ، غاية كل غاية ، وجه الله الكريم ، واسمه العظيم.
ثم أمر من تلك
الأشخاص أحد
الصفحه ١٦٦ : الروحاني ،
والباب القدساني ، فإذا أخذ عهد الكريم على المستجيب كان العهد له علما ، يعرف به
، ويمتاز به عن
الصفحه ١٨١ : إليها ما هو عنده ، وكذلك المستفيد يجتمع بمفيده يوم اسراره
إليه بأخذه عليه العهد الكريم ، فلا يزال يكتسب
الصفحه ١٨٩ :
ظواهر كلام أهل
الحكمة ؛ حتى إنهم يعتقدون أن الملائكة الذين ذكرهم الكتاب الكريم ، الذين أمدهم
الله
الصفحه ١٩١ : ء من الفواكه ، فيكون وقوعه عليه مثل وقوع (٢) الطل ، فينشفه ، وسبب الله تعالى ذلك للمقام الكريم
الصفحه ٢٢٩ : الكتاب الكريم ، فوجدنا جسمها
في وجوده في الأحشاء كائنا بقوة النماء الحاصلة له من مزاوجة الطبيعي ، فهو لا
الصفحه ٢٤٤ : النشأة الأولى بما جاء به الكتاب
الكريم من قول السميع العليم وعلى ما أخذه من مواليه أهل الحق اليقين
الصفحه ٣١٣ : السرائر إني ما أردت بتأليف ذلك
ونظمه إلا رضى وجهك الكريم تعريفا بالتوحيد ، ودالا على مراتب الحدود لا أبغي
الصفحه ٣٣٠ : : ١٩
٨٢ / ٦
يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ
بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ
٥٧ : ١٤