الصفحه ٢١ : عليهما ، فهو من
حيث هو هو لا يدرك أصلا لسموه على مخترعاته ، سمو المحيط الذي لا ينال ، وعلوه
عليها علو
الصفحه ٢٤ : : يذهب
الإسماعيلية إلى أن هناك حدودا علوية روحانية هي : السابق والتالي والجد والفتح
والخيال ، يقابلها
الصفحه ١٣٣ :
وذكرنا انفعالها
وامتزاجها ، وتراكمها وحركاتها الثلاث ، وانفعالها وترتبها ، وعلو ما علا باستحقاق
الصفحه ٢٦١ : العلو إلى السفل إلى حد القائم ،
والقائم الحد في الارتفاع لهذه الحدود إلى العلو ، فهو المركز لمرتبة ثانية
الصفحه ٧ : دار المعاد إن شاء الله تعالى.
الباب الحادي عشر
: في القول على معرفة الحدود (٢) العلوية والسفلية
الصفحه ١١ : ، وإن الله بالعرف الإسماعيلي لا يعقل ذاته عاقل ،
ولا يحس به محس ، وتوحيده معرفة حدوده العلوية والسفلية
الصفحه ٢٦ : العلوية
والسفلية.
(٢) المرسلين :
الراشدين ج.
(٣) باعتباره الناطق
السادس مثال السابق في دوره
الصفحه ٦٨ : ، كاحتجاب المتعالي سبحانه
به ، وذلك لتمامه وكماله وعلوه (٢) ، وجلاله ، وفعله في التزامه بحده ، وتقديسه
الصفحه ٧٢ : بابه.
ثم قال : فالمنبعث
الأول للمبادىء المنبعثة التي هي الحروف العلوية أول ، بكونه أول كل شيء محض وجد
الصفحه ٧٨ : ظهوره
بذاته وبروزه عن جميع أبناء جنسه ، وعلوه وارتفاعه.
ثم بينا أيضا
تسابق المنبعثين إلى الالتزام به
الصفحه ٧٩ : الأمر الملائكة المقربون ، الذين
__________________
(١) أي العقول السبعة
الانبعاثية العلوية يقابلهم
الصفحه ٨٠ : النقط المجتمعة ، ثم ظهور السابق وعلوه ، ثم ظهور
المنبعثين الأول والثاني والانقسام إلى اليمين والشمال
الصفحه ٨٣ :
فهكذا (١) كانت الإجابة وترتبت العقول ، وعلوها على عالم الطبيعة
وخروجها عن المكان والزمان.
ثم
الصفحه ٨٦ :
بسريان العناية الإلهية في الجميع ، من العلو إلى السفل بخلاص ما خلص.
فأما عالم الهيولى
فإنهم لما لم
الصفحه ٩٧ : ، وملتزمون بولايته عليهالسلام (٣).
وذكرنا عالم الأمر
المجيب ، وبينا ذلك في الشكل الأول والثاني ، وبينا علو