الصفحه ١٣٢ : به. فاللطيف ما بيناه أنّه الصورة
التي هي الحياة القائمة بالقوة المخصوصة بالعلو ، على ما جرى به القول
الصفحه ١٦٤ : . الانبعاث الثاني (٢) غاية رتب الدين ، ومعنى معاني الموحدين ، خلاصة النسب ،
وحقيقة السبب ، النهاية الثانية
الصفحه ٢٢٧ : الحدود ، واحذارا عن الكفر بالله
بالحق المعبود ، وإنّما العبادة بالحقيقة هي الولاية وترتيب كل حد في حده
الصفحه ٢٤٤ : بالحقيقة تتوارد
الشيء بعد الشيء إلى الباب الطبيعي الذي قدمنا ذكره بالمناسبة والمجانسة ، ويكون
كل فضله من
الصفحه ٣٩ :
ونحن نبين حقيقة
ذلك ، وحقيقة الفصل الأول. فحقيقته أن وجود عالم الإبداع ظهر دفعة واحدة عن المبدع
الصفحه ١٥ : وظهوره بالشيء إقباله عليه ، وثباته باتصاله إليه يتجلّى (٣) ولا يتحالى (٤) ويتدانى (٥) ولا يتدلى ، علوه من
الصفحه ٤٣ : المؤلفات العديدة في علم التأويل وعلم
الحقيقة ، ولد في اليمن سنة ٢٧٠ ه ، عاصر عدة أئمة من الخلفاء الفاطميين
الصفحه ١٠٢ : الحقيقة
للطائف ، ومنها وفيها كل يقيمه (٣) في من هو دونه على حسب الدرج (٤) والرتب وما تحويه الدوائر حتى
الصفحه ١٧١ : له ، فصورته لا تتعداه ، وكان
بالحقيقة مبدأه ، وإليه منتهاه ، وهو مغناطيسه في آخرته وأولاه ، ومعنى
الصفحه ١٨٠ : نطقه ، ويرى شخصه ، بنوره وضيائه وبهائه ، وجماله
وعلوه ؛ وفي غاية التعارف ، وإلّا فلا معاد ، وذلك لقلة
الصفحه ٢٨٨ : ، ونالت بذلك ما أرادت من الدرجات العلوية ، والعلوم الروحانية إلى أن تنتهي
إلى أقصى النهايات وإلى أفضل
الصفحه ٢٩٢ : بالمشاكلة
والمجانسة ، ولا تفارقهم حيث كانوا إلى أن تصل إلى أعلى المراتب بالحكمة التامة
وتعلم العلم الحقيقي
الصفحه ١٦ : ، فسبحانه ولا إله إلّا هو جل أن يكون
له فيما هو هو ضد أو مثل.
وقال الشيخ الحميد
السجستاني (٢) في إثبات
الصفحه ٢٥٨ : الرتب السفلية والعلوية. فهذان فلكها متحدان الأول به ومن بلغ إليه كان في أفقه
في هذا البياض فوق الخط. هذه
الصفحه ٢٦٢ : ، فيمتحنون بالستر.
هذا القول متوجه
إلى الأجسام دون اللطائف ، إذ اللطائف قد صعدت ؛ قال الشيخ أبو يعقوب : وإذ