الصفحه ١٧٦ : الجود على
النفس ، وما يتفرع من هذه الأصول ، ومن هذا القول والبرهان ، يدل على أنّه جوهر ،
وأن النفس ساكنة
الصفحه ١٧٨ : الكرماني إلى أن القسم الأول
الذي هو الوحي الذي يفيد معرفة الأصول ومثله بالشرر المعروف بالجد فهو الذي يحصل
الصفحه ٢٧٢ : (٢) له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ، لمن عنده أصول. ولم يبق
لنا إلّا زيادة فصول في معاد النفس إلى
الحدود
الصفحه ٣٠ :
الذي هو ذات الحيوان والنبات أثر من المبدع الأول. وكذلك هو أصل الموجودات (١) وأولها وواحدها ، ومبدأها
الصفحه ٢٨١ : ومراحل حتى تكمل صورتها وتشاكل صورة أبويها (١) وأصلها وهما العقل والنفس ، فإذا أشبهتهما وشاكلتهما
بالغذا
الصفحه ١١٦ : الصورة المعقولة عن المبدع الأول ، التي هي المحركة
لما
__________________
(١) سقطت من الأصل
المنقول
الصفحه ١٣٣ : أربعة ، وهم الأصلان (السابق والتالي) ، والأساسان (الناطق والأساس)
والكلمة أربعة أحرف كذلك. فالكاف منها
الصفحه ٢٨٥ : تعرفان الفلك وما أصله (٢)؟ بل يقولون طبيعة خامسة (٣) لطيفة شريفة تعلو على الأمهات الأربع وهو لها كالروح
الصفحه ٢٩٧ : عالم الكون والفساد على ما ذكرناه
أولا وآخرا ، وكررنا الكلام عليه فذلك هو أصل المحنة الواقعة ، والبلية
الصفحه ١ : ، العالم بخفيات الصدور لا من شيء أبدعه (٢) ولا من أصل اخترعه (٣) ، ولا من شيء تقدم عليه ، ولا بشيء يضاف
الصفحه ٤٢ : ما أوجده من عدم لا أصل له فنفى عن الجميع من عالمه
الإلهية ، وأثبتها للمتعالي سبحانه المحق الذي لا شبه
الصفحه ٦٨ :
وهو سهو وغفلة بلا
قصد ، ولا عمد. ثم سها أيضا عن الأصل الأول ، الذي عليه المعول ، إذ لم يلتزم
الصفحه ١٢٢ :
ولذلك فإنّه (١) يقبل النور تارة ، والظلمة تارة ، وما وقعت الحركات التي
ذكرنا إلّا من أصل حركتها
الصفحه ٢٥٠ : أجزاء ، فإنّه الأصل الذي بينه وبين
الدائرة ، دائرة الوصل (٣) بين الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠ :
فهو جاهل ، ومن سكت عنه فهو غافل ، ومن ظن أنّه واصل فليس له حاصل (١) ، وكلّ ما ميزتموه (٢) في أوهامكم