الصفحه ٣٥ : ط.
(٨) الشيعة بفروعها
وأصولها تتخذ من هذا الحديث دليلا قطعيا على وجوب الرجوع إلى آل البيت ، وانهم
المرجع الأصلي
الصفحه ٢ : مشيئته
لإثبات التوحيد ، وتصديق الوعد والوعيد ؛ من أصل الأول في الابتداء في عالم الأمر
والخلق ، ما به إلى
الصفحه ٢٤ : العلويان والناطق والأساس الأصلان
الدينيان ، ويطلقون على هؤلاء الأصول الأربعة. ولديهم العقول العشرة
الصفحه ٢٨٣ :
الوجود وتحلت
بحليتها حتى صارت صورة حساسة مدركة ، فكذلك الصورة المنشأة من الكلمة بوساطة
الأصلين
الصفحه ٤٣ :
الاثبات. وقالوا إن الكلمات الأربع من الشهادة «لا إله إلا الله» هي جنة بالحقيقة
ومفاتيحها الأربعة ، الأصلان
الصفحه ٩٣ : فيضها.
(٢) الأساس أصل من
الأصول الأربعة الإسماعيلية الذين هم : السابق والتالي والناطق والأساس. والأساس
الصفحه ٩٩ : .
(٢) لأنهم لم يعملوا
بموجب الأصول التي تقضي بوجوب الاعتراف والإقرار للأصلين معا للسابق والتالي في
عالم
الصفحه ١٠١ : ء ،
اللذين هما أصلان ، والأمور الكائنة بينهما في عالم الكون والفساد ، من الحالات
المائزة المذكورة في الباب
الصفحه ١٩٢ : بأفضلية إسماعيل لمركز الإمامة لأنه صاحب النص والنص حسب المفهوم
الشيعي لا يعود القهقرى ، وفريق اعتبر الإمام
الصفحه ١٩٥ : أبا ذر
الغفاري الصحابي المعروف.
(٤) يريد الحسين بن
علي بن أبي طالب ع. م.
(٥) من أجل علماء
الشيعة
الصفحه ٢٨٦ : على الحاكم بأمر الله
الفاطمي وهم الدروز.
(٦) يريد الشيعة
الذين وقفوا في تسلسلهم الإمامي عند الإمام
الصفحه ٣٢ : لا تصريحا ، لأنّه المبدأ الأول الذي تعرف به
الأصول (٣) ، والفروع ، والفصول ، والعلل ، والمعلولات
الصفحه ٢٧ : أخانا حقا (١).
فهذا ما رمز به
وهو تصريح لمن عنده علم من الأصول التي بها الوصول إلى حقائق الأشياء وهو
الصفحه ٢٨ : ولده
خمسين ألف سنة وهو دور كشف ، ومن ثم تتعاقب الأدوار كشف وستر.
(٢) تذهب الأصول
والأحكام الإسماعيلية
الصفحه ٩٧ : ؟» (١)
فنقول : إنّا قد
بينا فيما تقدم الأصول التي أوجبت لأهل الشرف في عالم القدس ، الشرف ، والجلالة ،
واللطافة