الصفحه ٢٩ : ص
(١) : تدلك الصنعة على صانعها ، والفعل على فاعله. فهم زبدة الصنعة وأجلها ،
وأعظم بها لنطقها بالتوحيد
الصفحه ١١٠ :
وهيولاه التي هي
جسمه في التهيؤ والموافقة والانبساط لصورتها على أمر يكاد أن يكون كهي لشدة
اتحادهما
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن الرّحيم
وبه أستعين (١)
الحمد لله نور
النور ، ومدبر الأمور ، ومقدر دهر الدهور
الصفحه ٥ : ، بظهور العلوم والمعجزات ، وإشراق
النور ، وينبوع الأنهار ، وازهرار الأشجار بالخضرة (٣) والنّور ، حتى تتصل
الصفحه ٦٧ :
الباب الثالث :
«في القول على المنبعثين جميعا وبما
تباينا»
نقول : إن المبدع
الأول لما أفصح
الصفحه ١٦٥ :
قال مولانا الصادق
عليهالسلام : ظاهرنا إمامة ، وباطننا غيب لا يدرك. وقال مولانا أمير
المؤمنين علي
الصفحه ١٧٨ :
الممدود بين الله
وبين خلقه ، وأنّه النور المتصل بكل مقام ، وأنّه الساري المتصل بالحدود ، فهو
الصفحه ٢٧٩ : ، كل باب منهم ينتهي إلى قصر من نور ، وذلك القصر هو
الحد الذي أخذ عنه كل ناطق وسلم إليه من آخر الدور
الصفحه ١٩٣ :
وجذبتها العناية
الإلهية التي هي النور الساري الجاري ، من النهاية الإلهية الأولية ، الحافظ على
الصفحه ٢٠٣ : نور النور ، ويتجلى به الحق عند الظهور. فمتى بلغ
المربوب ذلك ، لم يبق عليه بشرية ، ولا يوصف بصورية ، بل
الصفحه ٢٨٠ : بها الحال «بعد الحال (٢)» إلى أن يشيع فيها نور الوحدة بإحاطتها بالذوات السابقة
عليها ، واتصالها بها
الصفحه ١٩٦ :
بعد ما أعلم
الورى أنّه الفا
عل لا غيره
تعالى علاه
يحجب الحجب عند
ما يظهر
الصفحه ٢٠٧ : الأدوار الناطق السابع سلام الله عليه. ثم تلا ذلك
التسعة والتسعين بقوله : بسبعين يوما ، بين العيدين على
الصفحه ٢٢٥ : هذا الرجل المقبل ، إذا هو. وإذا هو عليّ صلوات الله
عليه وآله.
وكان ممثول سليمان
في الملك الذي هو
الصفحه ٢٤٧ :
القيام بالفعل
والقدرة والمعجزات والتمام والكمال ، ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على
قلب