الصفحه ٢٣٠ :
والضياء ، نور على نور ، يهدي الله لنوره من يشاء.
__________________
(١) شكر : بشكر في ج.
الصفحه ٢٠٠ : ، لا بالحلول والسكون ، كما قال سيدنا المؤيد
قدس الله سرّه : اللهم يا من جلّ عن علّة المحدود ، وعلا عن
الصفحه ٤٣ : الباطل ومبيده ، ومجري
الفلك بتسييره ، ومضيء النهار بسناء نوره ، والدال على توحيده ببراهينه ، ومستعبد
جميع
الصفحه ٩٣ : في
الموجودات ، دونها في الرتبة عموما ، ونور العاشر منها بإقباله على عالم النفس في
عالم الطبيعة
الصفحه ١٥١ : أنوارها
، ونعمة سابغة ، وبركة نافعة ، يدب نورها في الأجساد ، إذا أشرقت على الكواكب سرى
نورها فيها
الصفحه ١٧٣ : (١) ، وذلك الساري هو العمود الذي يذكرون أنّه بين الإمام وبين
باريه ، عمود من نور ، مجري الوحي على ممر الدهور
الصفحه ٢٢٧ : ، والوقوف هنالك لتمام الأجزاء التي هي أعضاء شخص النور القائم المذكور على
كل لسان ، المشهور بالقيامة
الصفحه ١٨١ : في ذاتها نور العقل ، فيفضي إليها بركات دار
الوحدة وهي في رتبتها هذه كالمركز الذي يدور عليه الاكتساب
الصفحه ١٩٧ : البيوت
منكم وفيكم (١)
من علينا من
الغيوب تدلّى
نحن منكم لكم
وفي النور نور
الصفحه ١٧٤ : الأول وتطهرت بالقدس والنور من دنس الخطيئة ، وتدرجت في عالم اللطافة ، إلى
أن بلغت النهاية ، فوقفت عند
الصفحه ٢٠١ :
يفهمك ، ظهوره
بالشيء إقباله عليه ، وغيبته قبضه إليه ، وهو المشير إليه في شعره بقوله «بيانا
الصفحه ٩٢ : بعد عن مركز الكمال من
عالم الطبيعة. فقام بأن يستجذب منها ما كان في أفقه إلى ذاته ، بسطوع نوره فيه
الصفحه ١٩٤ : يعاين الأنوار ، يخطف الأبصار ،
على سبيل من يمد بنظره إلى نور الشمس يكمه ، ويرتد طرفه خاسئا ، وهو حسير
الصفحه ١٨٢ : التي تقمصتها «وصعدت بها إلى الرتبة
العالية عليها إذ هي ثوابها ، وهبطت نفس المفيد متجردة عن النور متحدة
الصفحه ٧٥ : عين البيان ،
وأوضح البرهان على ما أوضحناه وشرحناه ، من التزامه بهذا الحد الجليل ، وخضوعه له
، وخشوعه