الصفحه ٢٣٤ :
لصور كثيرة من أهل دعوته في الجنة الأولى الدانية. وكذلك انتقال المقامات إلى
المجمع الأعلى الذي هو باب
الصفحه ٧ : للصواب
:
الباب الأول : في
القول على التوحيد من غير تشبيه ولا تعطيل.
الباب الثاني : في
القول على
الصفحه ٧٢ :
الأشرف قائما
بالفعل عقلا فردا محضا في نوعيته ، صورة مجردة. وهو مع كونه ثانيا في الوجود عند
الصفحه ٩٢ :
المراتب بصدور
معلولاتها إلى الوجود وترتبها في مراتبها واحد دون آخر ، ولم يبق هناك من الأمور
ما لم
الصفحه ٩٣ :
وهذا الفصل من
قوله بيّن فيه المراد ، وحقق ما ذكرناه في الأعداد ، بأن العاشر يقوم فيما دونه
مقام
الصفحه ١٨٦ : بالقمر ، بالجنس الذي فيه منها أيضا ، وهو به مشارك لها
بباطنه ، ثم تصعد من كوكب إلى كوكب حتى تقف عند الشمس
الصفحه ٢١٨ :
بولايته سلم وغنم
، ومن أنكرها «غرم وحرم» (١).
قال جعفر بن منصور
: ذكر في التواريخ والسير أن
الصفحه ٢٣٦ :
السؤال والموافقة
على ما فرضه الأنبياء من جهة الله تعالى من السنن والمناسك والطاعات المكتوبة في
الصفحه ٢٣٧ :
هي مأوى المثابين
من العقول المنبعثة في دار الطبيعة ، والأنفس العاقلة المتخلقة ومجمعهم ، وفيها
الصفحه ٢٤٨ :
للخلق الجديد على
ما ذكرناه في باب البعث ، ويتمكن في العالم بانطباع الموجودات له ، حتى إنّه لو
جاز
الصفحه ٣٠٥ :
بلادة وقذارة ،
ومن حب الناس بغضا ، ومن مزار أهله وأقاربه في القرب منه بعدا ، ومن قدرته في كل
الصفحه ٤٠ : هو الحق بأن ذلك العالم لما أوجد كان وجوده جميعه
بالقوة التي هي الكمال الأول في درجة التساوي «لا إله
الصفحه ٦٥ :
في أن يكون ما
يوجد عنه لا شيئا واحدا ، ولا جنسا واحدا بل من جنسين : عقول قائمة بالفعل ، وعقول
الصفحه ٨٨ :
العاشر ، كما قال
سيدنا المؤيد أعلى الله قدسه :
وبعاشره مدبر عالم
الطبيعة ، المظهر في أكوانها
الصفحه ٩١ :
الناطق في دوره ،
ثم يظهر بأمر جديد ، في دور جديد.
ولما كان وجود ما
بعد العشرة على صيغة الآحاد