الصفحه ١٩٢ :
إليه أمر العالم
الدينيّ الذي به تتعلّق الأنفس ، وبه تستمد في دار الحس ، وهو بجسمه المشار إليه
الصفحه ٢١٤ : بشرح معجزاته وفضله لطال به الشرح.
فصل : في فضائل
الوصي ومعجزاته «صلوات الله عليه وآله» (٣) :
أولها
الصفحه ٢١٥ :
كل أحد ، ومثل
تسبيح الحصى في كفه ، ومثل قتله للعفاريت في البئر ، ومثل نصبه من كفه المنجنيق
إلى
الصفحه ٢١٢ : تولت تربيته بأمر صاحب الوقت منذ نشأ لسبع سنين واتبع ناطق الدور وهو ممثول
سليمان في ملكه وسطوته ، وهو
الصفحه ٢٩٧ : الرسائل في الفصل الأول من ذكره للفرق في العصيان والهبوط ، وأن
الأبالسة والشياطين المردة الذين أهبطوا إلى
الصفحه ١٤٦ :
بعد إقامته فيما
بين الماء والطين تسعة أشهر ، مائتين وسبعين يوما. فلمّا صارت الشمس في برج العقرب
الصفحه ٣٣ : قبل هذا الكتاب وقد تحمل الأتباع الأمانة في الكتمان. شرحتها
: ما شرح ط.
(٤) لتتجنب : لتجنب ط
وم
الصفحه ٢٠٨ : الستر والكتمان ، وهم الأئمة المستورون ،
من إسماعيل بن إبراهيم إلى محمد صلوات الله عليهم ، وذلك ما شرحه
الصفحه ٢٣٠ :
أن تحصل له الآلات كمالا ، عين وأذن ، ويد ورجل ، وأنف ولسان ، وغير ذلك بالأمور
المتقدم شرحها ليقوم
الصفحه ٢٦٨ : لا نحتاج إلى إيراده وشرحه لشهرته في ظاهر الحال. فأمّا بيان
الآية وتأويلها فنحن نبين ذلك إلى أهله
الصفحه ١٠٨ : الآن نعود
إلى شرح ما قدمنا عليه القول : وذلك أنّه لما جرى في عالم الإبداع الدعوة الأولة
بالمنبعث الأول
الصفحه ٣٠٠ :
وتكاثف البرودة
وتزايد حتى تكون الحياة الحسية شائعة في الطبائع وببرودة (١) الحرارة ويبس الرطوبة
الصفحه ٦٩ : إليها بالعقول السبعة الانبعاثية (١) ، وهو (٢) يقع على كل رتبة اسم الواحدية. إذ ليس بينهم في الإجابة
الصفحه ١٠٠ :
يتعالى علينا ،
ويأمرنا من ذاته ، بما ليس له ، فوقع بهم الزلة ، ولزمه الفعل فيهم ، حتى يقوم في
الصفحه ٢٣٣ :
يعني إذا تجردت
الصور (١) بكماله فجمعت ، سطع فيها أنوار الملكوت ، ولا يكون لكل منها إلّا بقدر