الصفحه ١١٣ : الطبيعة ، وتردهم إلى عالم
السموات ،
__________________
(١) يذهب الإسماعيلية
إلى أن هؤلاء إذا ماتوا
الصفحه ١٢٣ : إلى ما يلي الأرض
، وإذا هي من تحت الأرض كان القمر من فوق إلى ما يلي الأرض ، وزحل إلى نحو فلك
البروج
الصفحه ٢٩٠ :
والأوصياء والأئمة
«في كل دور» (١) «لأن رجوع
المؤمنين من قبل النبي والوصي» (٢) والأئمة والحجج
الصفحه ٢٩١ : تجردت من جسدها
كانت تدرك غاية الغايات ونهاية النهايات ، وتقوى بصائرها على ما تريد من همتها ،
لأنها أبدا
الصفحه ١٠٧ : ء (٢)
__________________
ـ الشعراء
المعروفين في اليمن وفي انتسابه إلى حجور يقول الخطاب في القصيدة ١١١ من ديوانه :
قومي حجور
الصفحه ٢٢٤ : (ومثله الله يعني) (٧) حتى صد القوم عنه. ومثله تعالى بعيسى بقوله : (إِنْ هُوَ إِلَّا
عَبْدٌ أَنْعَمْنا
الصفحه ٢٨٩ : ؛ قال الله تعالى في أمنية المؤمن لمن بعده : (يا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ. بِما غَفَرَ لِي رَبِّي
الصفحه ٣٢٨ : لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ
٢٨٩ : ٦
٣٦ / ٢٧
بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي
مِنَ
الصفحه ٥٩ : ، للفساد الذي يتضمنه هذا القول ، لأن القديم من الأسماء
التي يسميها العلماء المضاف ، وهو اسم واقع على شي
الصفحه ١٥١ : بدرجة كان دون الغاية ، لأنّه لم يبلغ
النهاية ، فيكون ما يتولد عنه ويبدو منه ، إذا كان القمر امتلأ نوره
الصفحه ١٧٥ : ترجع
إلى عالمها وقد أحرزت جميع الصور من الأشياء كلها في ذاتها ، فلا تحتاج إلى حفظها
إذا فارقت جميع
الصفحه ٥٨ : ، كان
المبدع فاعلا. وإذا كان فاعلا والفاعل علّة لوجود مفعوله ، فالمبدع الأول علّة
لوجود ما سواه. فهو
الصفحه ٦١ : لأن (٣) يدرك الأشياء كلّها ، ويحصلها بماهيتها وهويتها ، وعلى ما
هي به ، ويتصورها فلا يأله فيها ولا
الصفحه ١١٢ : عارفة بها ، ولا مشتاقة إليها ، لبعدها عنها ،
ولأنها ليس هي المراد ، ولأنها محنة للنفس وعذاب لها. وإنّما
الصفحه ١٤٧ : ، لكيما إذا انتشرت في الأرض تناسلت وتوالدت ، حيث كانوا. وأكثر الناس
يتعجبون من كون الحيوانات من الطين. ولا