الصفحه ١٨٠ : ، لأنها غير مدركة ، وإذا كان كل عقل قد قام بالفعل في دار القدس «وقد تشخص
بكماله وتمامه ، وليس» (١) له نطق
الصفحه ١٧ : بكائن ولا يكون ، لأنه موجد الكينونة وفعلها ذاته.
(٣) زاد في ط ج : قدس
الله روحه في الرسالة الوضية في
الصفحه ١٢٩ :
وذلك بسبب كماله
الأفلاك. فخرج من نطاقه ، ولم يلبس صدفا ، لأنّه ممّن أصر ، فكان لا من الفلك ولا
الصفحه ٣٠ : ، وهو تحت انحصار العبودية موقوف.
ونحن نبين في
الباب الذي يتلو هذا الباب حقيقة ذلك ، فهؤلاء قوم أدركوا
الصفحه ٢٨٧ : بملك ، لأن ذلك الملك زائل ، لا
قرار له ولا ثبات عنده ، نعني ملك الدنيا الفانية ، فاعلم ذلك وتحققه ولا
الصفحه ١٨٧ : أحدكم أن يرد
على قوم علموا وعملوا ، وهو مكشوف الصورة. فقيل له : وهل ذلك يكون؟ قال : نعم. لأن
ذلك من
الصفحه ٤٣ : (باب الأبواب) واسمه كما ورد في النصوص الإسماعيلية جعفر بن
الحسن بن فرج بن حوشب بن زادان الكوفي. لقب
الصفحه ٤٧ :
باله عجبا زاده
__________________
(١) هكذا وردت في
جميع النسخ وفي كتاب راحة العقل للكرماني والرسالة
الصفحه ١٣٤ : المقصود هو
أبو القاسم الحسن بن فرج بن حوشب بن زادان الكوفي (منصور اليمن) مؤسس الدولة
الفاطمية في اليمن
الصفحه ٢١٥ : مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ١٨٢ : ، لأن الصور متعلقة به من حد
المستجيب إلى حد المقام ، حتى ان تكون عنده صور صاعدة إذا كان في بعض مآربه من
الصفحه ١١٥ : ، وإذا نهض لما يوجبه كماله حدوث الحركة التي بها يتعلق وجود الموجودات
في عالم الجسم ، وبها يصير محركا
الصفحه ٢٦ : وتكبر ، وإذا قصد أحدنا الإخبار عنه بما يحسب أنّه دقّق ونظر
، وفكر وتوهم
__________________
(١) يعني
الصفحه ١٣ : لا إله إلّا الذي تقدس عن أن يكون متى ، ولا بأيدي الأوهام متناولا ،
فالوهم إذا سافر إليه تاه في عرض
الصفحه ٥٠ : وراءه ، وهو واحد بالذات ، كثير بالإضافات (٣) ، مثل كونه إبداعا إذا أضيف إلى ما عنه وجوده ، وكونه
مبدعا