الصفحه ٤٨ : تصلي مع الإمام ركعة وتسلم عليها ، ثم تأتي الطائفة
الثانية بعد أن تقف الأولى في موقفها ويصلي بهم الإمام
الصفحه ٥٢ : علي بن إبراهيم عن الصادق (ع) ان المقصود بذلك
أن من مرض في شهر رمضان ثم صحح فلم يقض ما فاته حتى دخل
الصفحه ٥٣ : الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ
الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ).
لقد اشتملت
الصفحه ٦١ : ، إن محمدا وأصحابه يزعمون أنهم يتبعون ما أمر الله. ثم
يزعمون ان ما ذبحوه حلالا وما قتله الله حراما
الصفحه ٦٩ : الاستبضاع وهو أن يسلم
الرجل زوجته رجلا آخر من أهل الشجاعة والكرم والصحة ، ثم يعتزلها الى أن يبين حملها
من
الصفحه ٨٢ : كانت منكوحة الأب يرثها أولاد الميت
كما يرثون بقية أمواله. ثم عدد أصنافا من النساء غيرها ممن لا تحقق
الصفحه ٩٢ : الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ
__________________
(١) سورة الطلاق
الآية ٦.
الصفحه ٩٧ : اللهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ. وَالَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْ
نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا
الصفحه ١٠٠ : ذلك ولم يقبل لهم شهادة أبدا ، قال سبحانه : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ
ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا
الصفحه ١٠٩ :
الكريمة : (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ
فَاجْلِدُوهُمْ
الصفحه ١٢٧ : يحفظ علم رسوله وان أعياه الأمر
جمع من يرى من خيار الناس وأهل الرأي والعلم فاستشارهم ، ثم يقضي بما
الصفحه ١٢٩ : ، حتى كان إذا رفعت إليه حادثة قال
ادعوا عليا وادعوا لي زيدا. فكان يستشيرهما ثم يفصل بما اتفقا عليه
الصفحه ١٣١ : ، اعرف الأشباه والأمثال وقس الأمور
عند ذلك ثم اعمد فيما ترى إلى أحبها الى الله وأشبهها بالحق (١).
وقد
الصفحه ١٣٤ : ، وأراد ان يحفظ المسلمون القرآن جيدا ثم يعتنوا بالحديث الشريف الذي لم
يكن قد دون كله في عهد الرسول
الصفحه ١٤٢ : المصاحف ، ثم نردها إليك ، فأرسلت بها حفصة إلى عثمان ، فأمر زيد
بن ثابت وعبد الله بن الزبير وسعيد بن العاص