الصفحه ٨ : الرواة تحليلا يردها إلى أسبابها الواقعية ، ويميز صحيحها من
سقيمها ، والدخيل من الأصيل.
ثم إن العهد
الصفحه ١٤٠ : أبي طالب ، فجمع الله القرآن في قلب
علي ، وجمعه علي بعد موت الرسول بستة أشهر. ثم قال : وفي اخبار أبي
الصفحه ٢٥ : الفناء ، قال سبحانه : (فَخُذْ أَرْبَعَةً
مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ
الصفحه ٦٦ :
سبب إلا قولهم
ربنا الله وحده (١) ، ثم تتابع نزول الآيات التي أباحت للرسول القتال دفاعا عن
الدين
الصفحه ١٤٩ :
أمر لا يكون فيه اختلاف ، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار ثم قال أمنية كأمنية أهل
الكتاب ، ثم انه كتب الى
الصفحه ١٦١ :
إلى المدينة وشهد
معه جميع مشاهده ، ولازم عليا أمير المؤمنين من بعده ، وكان من خيار الشيعة. ثم
قال
الصفحه ١٩٣ : والتردد ، بسيل سال ، فانشعبت منه شعبة ، ثم
انشعبت منه شعبتان ، ثم قال : «أرأيت لو ان ماء هذه الشعبة الوسطى
الصفحه ٢٢٣ : : الحمد لله الذي
وفق رسول الله لما يرضاه رسول الله.
ثم نقل عن اعلام
الموقعين لابن القيم ، ان محرز
الصفحه ٢٤٨ : الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام ، فذكر عليا أمير المؤمنين ، فأطراه بما هو اهله ، ثم قال
: «والله ما أكل
الصفحه ٥ : ومشكلات حياتهم.
برهن على ذلك بنشاطه الخصب منذ أخذت تتعدّد وتتشابك علاقاته بالناس ، ثم منذ أخذت
الصفحه ٢٣ : وَما تُوعَدُونَ ، فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ
مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) ثم
الصفحه ٢٤ : يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى ، ثُمَّ كانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ
فَسَوَّى ، فَجَعَلَ مِنْهُ
الصفحه ٢٦ : ثُمَّ يُصِرُّ
مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ وَإِذا عَلِمَ
مِنْ
الصفحه ٢٩ : المسمى
بالقواعد : كل حكم شرعي يكون الغرض منه الآخرة ، اما لجلب نفع فيها ، أو لدفع ضرر
يسمى عبادة ثم قال
الصفحه ٤٦ : واجبا في السفر كوجوب التمام في الحضر ، ثم
قالا له انه قال فليس عليكم جناح ، ولم يقل افعل فكيف أوجب ذلك