الصفحه ٣٥ : صريحة لا تحتاج الى التفسير والتأويل ، بالنص الصريح تارة والتهديد والذم
لتاركها اخرى ، وبالترغيب لفاعلها
الصفحه ٣٩ : ، لتعدد المعاني
المنقولة عن اللغويين لهاتين الكلمتين ، فالإمام الرازي في الجزء الخامس من تفسيره
الكبير قال
الصفحه ٤٥ : قيل في
تفسيرها ، كما عن مجاهد وجابر ان المراد منها قصر الصلاة من ركعتين إلى ركعة واحدة
عند الخوف وروي
الصفحه ٤٧ : أشار في مجمع
البيان في تفسير هذه الآية (١) الى أن الشيعة الإمامية يرون أن صلاة الخوف ركعتان تصلي
الصفحه ٥١ : وَجْهُ اللهِ) يختص بالنوافل في حالة السفر كما روي ذلك في تفسيرها عن
أبي جعفر الباقر وأبي عبد الله الصادق
الصفحه ٥٤ : اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ
الْأَنْعامِ) ومما جاء في تفسيرها ، جعلنا متعبدا وموضع نسك يقصده
الصفحه ٦٣ : يركب ولا يمنع عن شيء ، وقيل في تفسير هذه الأربعة غير ذلك (١). وقد وصف القرآن عقيدتهم هذه بأنها افترا
الصفحه ٦٦ : .
(٣) مجمع البيان
وغيره من كتب التفسير.
(٤) سورة البقرة
الآية ١٩١.
الصفحه ٨٠ : ء في
تفسير هذه الآية أن اليتيمة تكون في بيت المسلم ، فإذا بلغت مبالغ النساء قد يعجبه
مالها وجمالها
الصفحه ٩٣ : فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ).
وقد جاء في تفسير
هذه الآية ان المرأة إذا بدا منها النشوز وسوء الخلق بغضا بالزوج
الصفحه ١٠٢ : ء زينتها الا ما ظهر منها. وقد جاء في
تفسيرها ان المراد بما ظهر منها هو الوجه والكفان وإليه ذهب جماعة من
الصفحه ١١٩ : ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ويقدم عليه اعداؤك غضابى مقمحين» وجاء
في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٤٥ : طويلة من حياته وأقرهم
__________________
(١) آلاء الرحمن في
تفسير القرآن للمرحوم الشيخ جواد البلاغي
الصفحه ١٩١ : (ع) :
__________________
(١) موطأ مالك ص ٢١٢.
(٢) النص والاجتهاد
عن الزمخشري في تفسير الآية ، وفي تاريخ التشريع الاسلامي للخضري
الصفحه ٢٠٥ : ثقتهم وتقديرهم.
وهو اول من ألف في
تفسير القرآن. وقد تلمذ على علي (ع) وأصبح بنظر المسلمين ترجمان القرآن