الصفحه ٦٥ : بالأماني والأحلام ، ولكنه في تلك اللحظة يستقبل الموت
الذي هو أعز أمانيه وأحلامه السعيدة في تلك الساعات التي
الصفحه ٢٠٦ : الله في الدين ويعلمه التأويل.
وقد روي عنه في
التفسير ما لا يحصى كثرة ، وقلما توجد آية في كتاب الله
الصفحه ١٤٤ : ذهب
الى ذلك كثير من المحققين ، ومنهم الشيخ الطبرسي في مقدمة تفسيره الكبير (١).
وقيل في تفسير
الحديث
الصفحه ٣٠٨ : وولده الباقر عليهماالسلام. ونقل عن الثعلبي أنه اعتمد على تفسيره واخرج الكثير من
رواياته (١).
وقال ابن
الصفحه ٢٦ : آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً ، أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ)(١). وقد جاء في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٤٠ : في تفسير الآية إن الدلوك هو الغروب والغسق هو
اختلاط الظلام ، وعلى هذا فالآية لم تتعرض إلّا لوقت
الصفحه ٨٦ : جميع المصاحف بدون زيادة
ولا نقصان.
وهذه الضميمة اما
عن اجتهاد منهم في تفسيرها واما لأنهم سمعوه من
الصفحه ٨٩ :
تفسيرها عن جماعة من الصحابة والتابعين (٢) ، أما إذا لم تجد هذه المحاولات مع كل من الزوجين وبقيا
على
الصفحه ١٤٠ : الحديث والتفسير ، وأبو يوسف يعقوب في
تفسيره عن ابن عباس في قوله : (لا تُحَرِّكْ بِهِ
لِسانَكَ لِتَعْجَلَ
الصفحه ١٤٦ : ، ولكانت كتب الحديث والتفسير ، قد ذكرت موارد
الاختلاف بينهما ، ولم تنقل الآثار شيئا من ذلك ، فلا بد وان
الصفحه ٢٠٤ : والتفسير.
ولو لم يكن لأحد
من رجال الشيعة أثر في التشريع الاسلامي ، لكان ما دونته كتب الحديث والفقه
الصفحه ٢٠٧ : ،
يسألونه احكام دينهم : يا اهل مكة ، تجتمعون علي وعندكم عطاء! وأما مجاهد بن جبير
فقد اخذ عنه الفقه والتفسير
الصفحه ٢٠٨ : اخذ عنهما ، كما يظهر ذلك من كتب الحديث والفقه والتفسير.
وليس بوسعنا ان
نستقصي جميع آثار هذا الحبر
الصفحه ٢٦٧ : السدي إلا بخير. وقال فيه إبراهيم النخعي : أنه تفسير
القرآن ، تفسير القوم (١).
وقال المرحوم
السيد حسن
الصفحه ٣١٠ : الرجال للعلامة ، ما يدل على حسن حاله واستقامته.
ومن الذين كتبوا
في الفقه والتفسير محمد بن علي الحلبي