الصفحه ٣١٠ : جامعا في الفقه ، يرويه عن الإمام زين العابدين علي بن الحسين (٢).
وفي إتقان المقال
للشيخ محمد طه وخلاصة
الصفحه ١٥٣ :
ابن النديم في كتابه الفهرست :
انه كان بمدينة
الحديثة رجل يقال له محمد بن الحسين جماعة للكتب ، له
الصفحه ٢٠٧ : من التلاميذ ، وعلى رأسهم عبد
الله بن العباس. ومن أشهر تلاميذه مولاه عكرمة ، وأبو محمد عطاء بن ابي
الصفحه ٢١٠ :
الفصل الأول من
فصول هذا الكتاب.
ثانيا : من
المعروف عند الشيعة الإمامية تحديد الزواج بزمان خاص
الصفحه ٣٠١ : صحبته ، لم يؤثر
الطعن عليه. وروى له البخاري في صحيحة ، مع انه لم يحتج بحديث الإمام جعفر بن محمد
الصادق
الصفحه ٣٠٨ : . قال الشيخ الطوسي في الفهرست ، ان له
كتاب النوادر والزهد ، رواهما عبيد الله بن زياد ، عن محمد بن عباس
الصفحه ١٢٤ :
يتشيع لعلي وبنيه. وليس أدل على ذلك من وقوفهم بجانب عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث
، بعد أن سمى نفسه بناصر
الصفحه ١٩٣ :
الإمامية على الثمانين.
وفي تاريخ الفقه
الإسلامي ، ما ملخصه ، ان عمر بن الخطاب وجماعة من اعيان الصحابة قد
الصفحه ٢٢٢ : حدثا ايام الصحابة انفسهم ، وبها صارت اصول الفقه اربعة.
ويذكر الدكتور
محمد يوسف (٢) عن الإمام ابي بكر
الصفحه ٢٢٧ :
ولا بد لنا من
عودة الى هذا الأصل ، عند الكلام على اصول التشريع الجعفري ، في عهد الامام الصادق
الصفحه ٢٧٠ :
الامامين الباقر
والصادق عليهماالسلام. ولعل ذلك من الأسباب التي صرفت أنظار الحكام عنهم ، وترك
لهم
الصفحه ٢٨٥ : اليه
النصوص من الكتاب أو السنة.
قال الأستاذ الشيخ
محمد أبو زهرة : «والرأي كان مأخوذا به في المدينة
الصفحه ٢٩٥ : (محمد أبو زهرة) في كتابه الامام الصادق (ع)
قال : وانه يجب علينا ان نقرر هنا ان فقه علي وفتاويه وأقضيته
الصفحه ٢٦٦ :
وقد ذهب هذا
الامام الجليل الى ان أحكام الشريعة لها معان معقولة ، كما قامت على علل تفهم من
الكتاب
الصفحه ٤٧ : أشار في مجمع
البيان في تفسير هذه الآية (١) الى أن الشيعة الإمامية يرون أن صلاة الخوف ركعتان تصلي