الصفحه ٣١٤ : علي
لعبد الفتاح عبد
المقصود
مع الشيعة
الإمامية
للشيخ محمد جواد
الصفحه ٢٥٢ : (ع).
وروى محمد بن ابي نصر البزنطي انه ذكر في مجلس الامام علي بن موسى الرضا عليهماالسلام ، القاسم بن محمد
الصفحه ٢٥٤ : مجلس الامام الرضا (ع) القاسم ابن محمد وسعيد بن المسيب ، فقال : كانا
على هذا الأمر ويعني بذلك ولاية أهل
الصفحه ٢٤٩ :
وأشهرهم في الفقه
والفتوى : «ان علي بن الحسين الهاشمي هو الامام الرابع من أئمة الشيعة الإمامية
الصفحه ٣٠٥ : المذكور لا يمثل فقه الشيعة الإمامية المنسوب الى الإمام
جعفر بن محمد (ع). ولكن ذلك لا يمنع من صدور المجموعة
الصفحه ٤٢ :
الظهر مع رجحان
الجمعة (١). وهناك من يرى عدم مشروعيتها بعد غيبة الإمام (ع).
والآية الكريمة
التي
الصفحه ٣٠٣ : وأمثالهم بالزهد والورع والصدق والأمانة.
ولم يحتجوا بحديث
صادق أهل البيت جعفر بن محمد عليهماالسلام
الصفحه ١٥١ : المسلمون في هذا العصر بتدوين شيء من الأحكام أو الحديث ، حسبما يزعمه
المؤلف النووي ويقره الأستاذ محمد يوسف
الصفحه ٢٥١ : فيه الإمام محمد الباقر. وقد استعرض الدكتور محمد يوسف في كتابه
، تاريخ الفقه الإسلامي ، المشاهير من
الصفحه ٤٦ : أن
الامام الباقر (ع) قد استدل بالآية الكريمة على وجوب قصر الصلاة في السفر ، كما
جاء في رواية زرارة
الصفحه ٥٠ : (٢) ولو باليد من نواقض الوضوء ، تمسكا بإطلاق اللمس الذي ورد
في الآية الكريمة ، بينما يرى الإمامية ان
الصفحه ٢٦٥ :
محمد يوسف : كان إبراهيم بن يزيد النخعي زعيم أهل الرأي وشيخ حماد بن ابي سليمان ،
شيخ الامام أبي حنيفة
الصفحه ٣٠٩ : وحمزة ، قتلوا مع زيد بن علي». وكان أبو حمزة من أصحاب علي بن الحسين وبقي
حتى أدرك الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ١٦٢ : :
مقتل الحسين وكتاب عجائب أحكام أمير المؤمنين. وروى عن علي (ع) عهدة للأشتر على
مصر ، ووصيّته لولده محمد
الصفحه ٢٥٣ : البيت. وقد قال فيه الامام زين العابدين ، انه اعلم الناس وأفهمهم في زمانه (١). وفي إتقان المقال انه أحد