الصفحه ١١٧ : ، لا سيما اذا استحكم الخلاف بين
صحابة الرسول على الخلافة.
ولكن عليا (ع)
الحريص على رسالة الاسلام
الصفحه ٢٣٦ :
الجيش وقادته) فإنه زاد في عطائهم مائة مائة. وقبل أن يمضي على استخلافه ثلاثة
أشهر ، أشار عليه من حوله من
الصفحه ٢٦٦ : ، الذي كان همه البحث عن النصوص والآثار أكثر
من بحثه عن العلل (١).
وبمثل ذلك ذكره
عباس القمي ، وزاد ان
الصفحه ٣٠٨ : . وزاد النجاشي في رجاله بأن له بالإضافة الى
كتاب الزهد والنوادر كتابا في
__________________
(١) تأسيس
الصفحه ١٠٩ : قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ)(١).
والمقصود من ذلك
ما أشرنا
الصفحه ٢٠٥ :
وأصابت.
فأجابه ابن عباس ،
غير متهيب لامارته : اما قولك بأن قريشا كرهت فإن الله سبحانه قال في حق قوم
الصفحه ٩٢ : ، وعليها أن تبقى في البيت الذي كانت فيه قبل
الطلاق وليس لها الاختيار إذا أراد مراجعتها ، وعليه ان يقوم
الصفحه ٤٩ :
ان ليس وصل إذا
انحلت عرى الذنب
يجر كلهم
لمجاورتها للزوجات ، والقياس فيها النصب لأنها تأكيد
الصفحه ١٨٧ : المسلمين ، فرض عليه ان ينطق بها. ولأنه لم يجد بين صحابة الرسول غيره إذا
تعقدت الأمور عليه ، وإذا استطاع
الصفحه ٢٣٠ : دليلا ، إلا إذا كان
كاشفا عن رأي المعصوم ، لأنه موجود في كل زمان. على ان هناك شيء من الخلاف بينهم
في
الصفحه ٨٢ : كانَ فاحِشَةً
وَمَقْتاً وَساءَ سَبِيلاً).
وينبه على هذا
النوع بخصوصه لأنه كان شائعا قبل الإسلام حيث
الصفحه ٦٣ : يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ)(٢).
وعلى كل حال فقد
أحل الكتاب الكريم كل شيء عدا ما نصت على حرمته بعض
الصفحه ٦٤ : مشركي قومه صنوفا وألوانا من الأذى
والعذاب والتنكيل بأصحابه الذين آمنوا برسالته ، حتى اضطر أن يأمرهم
الصفحه ١٤٠ : والمنسوخ قال : ان الله سبحانه بعث رسوله بالرأفة والرحمة ،
فكان من رأفته ورحمته انه لم ينقل قومه في أول
الصفحه ١٧٧ : روى عن
الرسول أنه قال : ان أشد أمتي حبا لي قوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني ،
يعملون بما جاء في