الصفحه ٢٥٦ : ذكرهم أبو إسحاق
الجوزجاني. وقال عنه وعن جماعة من محدثي الشيعة : كان من أهل الكوفة قوم لا يحمد
الناس
الصفحه ٢٥٠ : ءِ تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ
رَبِّها). وما ذلك إلا لأن قادة التشيع ، لم يكونوا في يوم من
الأيام
الصفحه ١٥٧ : لسان الامام الباقر (ع). ولا يبعد ان تكون الجامعة هي أوسع كتبه. وسميت بذلك
لأنها جمعت الفقه كله حتى أرش
الصفحه ٣٠١ : لعنه الله لأنه قتل عليا (ع) بقوله :
يا ضربة من تقي
ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي
الصفحه ٢٦٧ : السدي إلا بخير. وقال فيه إبراهيم النخعي : أنه تفسير
القرآن ، تفسير القوم (١).
وقال المرحوم
السيد حسن
الصفحه ٢١٦ : ، يعطون الزوج
والزوجة والأم وكلالة الأم تمام المفروض لهم وما يتبقى من المال للبنين وللأب ،
وإذا زاد المال
الصفحه ١٠ : الجعفري ،
فلقد استخرج تاريخ الفقه من نفس الفقه ، ولم يستعن بكتاب في هذا الموضوع لأن قومه
لم يؤلفوا فيه
الصفحه ١٠٨ : الجاني مسؤولية الجناية
إذا كان المجني عليه شريفا في قومه وعشيرته ، فينتج منها قتل العشرات والمئات ونهب
الصفحه ٢٦٣ :
منها. وكان مما
اوصى ولده : «يا بني ، إذا وسع الله عليك فابسط ، وإذا أمسك عليك فأمسك ، ولا عز
الصفحه ١١٢ :
ايمانه وإخلاصه
لتلك الدعوة مهما كلفته من متاعب وآلام ، لذلك فقد قاسى وتحمل من قومه ما لم
يتحمله
الصفحه ١٠٥ : النصف مع عدم الولد والربع مع وجوده والباقي الى الأقرب إليها ،
وفرض لها الربع من ماله إذا لم يكن له ولد
الصفحه ٢١٧ : قدم الله ، أما ما أخر ، فكل فريضة إذا زالت عن فرضها لم يبق
منها الا ما بقي ، فتلك التي أخر الله. فأما
الصفحه ١١٤ : ، التي تنادي بأحقية المهاجرين ، لأن قوم محمد اولى بميراثه.
كما كانت هذه الحجة هي السلاح للمتحمسين من
الصفحه ٦٩ : ء منهم ، وليس لأحد منهم رأي في ذلك ، بل الرأي
لها وحدها ، وإذا وضعت بنتا أخفت أمرها عنهم. ومنها نكاح
الصفحه ١٨٨ : أراد أن
يقيم عليه الحدّ ادعى أنه لم يعلم بتحريمها ، لأنه نشأ بين قوم يستحلونها فارتج
على أبي بكر ، ولم