الصفحه ١٤٦ :
عليها ، ولو لا
انها هي المنزلة من عند الله ، لا يمكن ان يسكت عنها النبي (ص) لحظة واحدة. مع
العلم
الصفحه ٥١ : لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ
رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ) فنسخت هذه الآية ما كان
الصفحه ٤٨ :
المسافر وأنها ركعة واحدة كما هو مذهب جابر ومجاهد وغيره من أصحاب هذا الرأي ،
هؤلاء يرون أن الطائفة الأولى
الصفحه ١٥٠ : :
الطور الأول ، هو الذي جمع فيه الرجال ما عندهم من العلم. والطور الثاني ، هو الذي
قام فيه أهل كل مصر من
الصفحه ٩٢ :
تأتيها عادة
النساء ، ولا يحل بها الزواج بغيره الا بعد مضي ثلاثة قروء من تاريخ الطلاق.
والقرء من
الصفحه ٤٧ :
الطائفة الأولى ركعة مع الامام وتقوم إلى الثانية فتصليها والامام قائم ، وبعد
الفراغ منها ، تذهب هذه الطائفة
الصفحه ٢٥٣ : الأول
لأهل الحديث ، وهو رأس علماء التابعين وأحد الفقهاء السبعة.
وفي صفحة ١٥٨ قال
: «كان من الطراز
الصفحه ١٠ : ويفصل بنظره الرشيد السديد ، وإذا لاقى
من الصعوبات ما أجهده وأعياه فلأن كتابه هذا أول كتاب في تاريخ الفقه
الصفحه ٢١٣ : للسنة (١).
خامسا : من
المعروف عند الشيعة ان من قال : ان ذهبت الى السوق مثلا او فعلت كذا فأمرأتي طالق
الصفحه ٢٩٧ : على أحكام العناوين الفقهية وأبوابها. وكتاب الموطأ ،
أول مؤلف في الفقه ، على حد زعم المحدثين من أهل
الصفحه ١٤ :
الأولى حيث تبتدئ الثانية وها أنا أقدم منه الى القراء الكرام الحلقة الأولى وقد
ابتدأتها بآيات الكتاب
الصفحه ٢٠٨ :
وإذا استعرضنا
البارزين من اعلام الفقه والحديث في جميع العواصم الإسلامية على عهد التابعين ،
نجدهم
الصفحه ٨٤ : .
__________________
(١) من سورة النساء أول
الآية ٢٥.
الصفحه ١٦ : يفرضه التشريع السماوي لا يتخلص من مسؤولية
العقاب فحسب بل يأخذ على عمله الأجر ، كما يلقى غير العامل
الصفحه ١٤٣ : عاتقهم. وفي المسلمين من أعيان الصحابة
الذين رافقوا نزوله منذ اليوم الأول ، وفيهم علي بن ابي طالب