الصفحه ١٩٥ : التفريق بينهم ان شاء
، اذا استكملت عدتها من الأول ، واعتدت منه عدة مستقلة ، كما روى عنه ذلك ابراهيم
النخعي
الصفحه ١٨١ :
بها أهل الشام وغيرهم من الأقطار الإسلامية ، وفاء منه لموائد معاوية ، التي حوت
أطايب الطعام ، وعطاياه
الصفحه ٢٤٥ :
من بقي من صحابة
الرسول ، الذين سمعوا قوله فيه وفي أخيه الحسين (ع) : «هذان إمامان ، قاما أو قعدا
الصفحه ٢٦٩ : مجلسه معاوية ، ووصف بالحلم ، فقال : ليس بحليم من
سفه الحق وقاتل علي بن أبي طالب. وقد وصفه الذهبي بالحافظ
الصفحه ٧٨ : ، ولم يكن ذلك مستهجنا
عندهم. وكان لكل من نوفل بن معاوية وعمرة الأسدي وغيلان الثقفي أكثر من أربع نسوة
الصفحه ٣٠١ : بن أرطاة مجتهد ، وقد قتل من شيعة علي ثلاثين ألفا ،
حينما وجهه معاوية إلى اليمن والحجاز ، أمره بأن
الصفحه ١٢١ : (ع) ومعاوية على شروط ، لم يف له بشيء منها (١).
ولكن الباحث
الخبير والمتتبع لسير الحوادث ، التي رافقت النزاع
الصفحه ١٩٠ : يكون لها ابو الحسن». ولما استشاره في أمرها ، قال : احتفظ بها حتى
تلد ، فإذا ولدت ووجدت لولدها من يكفله
الصفحه ٢٤٢ : الحسن وقتل الحسين عليهماالسلام.
ومضى على سنة
معاوية وسيرته كل من جاء بعده من الأمويين وعمالهم
الصفحه ١٦٩ : الأستاذ
أبو ريّه قسما كبيرا من الأحاديث الموضوعة بواسطة أبي هريرة وكعب الأحبار وغيرهما
في فضل معاوية وبلاد
الصفحه ٣٠٣ :
الحكام وموقفهم من
الشيعة ، ذلك الموقف الذي حمل المحدثين من أهل السنة ، بقصد أو بدون قصد ، ان
الصفحه ١٩١ : : ان هذا الشيء ما هو بأرضي ، عزمت عليك لتخبرني ، فقال له ابو موسى : كتب إلي
معاوية ان أسألك عن ذلك
الصفحه ٣٥ : بدون ان ينقلها من المعنى الأول أو يستعملها في الثاني على سبيل التجوز ،
وبناء على ذلك تكون حقيقة منه
الصفحه ٢٣٠ : ، وأصبح ذلك
معروفا من مذهبهم. وروي عن علي (ع) انه قال : «لو كان الذي يؤخذ قياسا لكان باطن
الخف أولى بالمسح
الصفحه ٢٢٦ :
علي (ع) انه قال : «لو كان الدين يؤخذ قياسا ، لكان باطن الخف أولى بالمسح من
ظاهره» (١).
وعن ابن مسعود