الصفحه ١٢٥ : الأعلى.
والتشريع في
مرحلته الأولى ، كان عماده القرآن والسنة على اختلافها من قول الرسول ، أو فعله
الصفحه ١٨٨ : وضعت حملها لستة أشهر من تاريخ زواجها فأمر عمر بن الخطاب
برجمها ، فأنكر عليه علي حكمه وارجعه الى كتاب
الصفحه ٩ :
الشيعة لا وجود لهم أو لا فقه لهم ، أو أنهم ليسوا بمسلمين ، هذا مع العلم بأن
مذهبهم من أقدم المذاهب في
الصفحه ٦٦ :
الهدي في الحديبية ، ثم صالحهم المشركون على أن يرجع النبي من عامه ويعود في العام
المقبل ، ويخلوا له مكة
الصفحه ٢٧٤ : والسنة هما المرجعان الأولان في
جميع العصور ، واليهما يرجع الفقيه لمعرفة الأحكام. وفيما سبق ، ذكرنا انه
الصفحه ٣٢ : العمل أو بنفيه من أساسه في مقام
التشريع ، فمن الأول قوله ، (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ
تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ
الصفحه ١١٧ : قال لابن عمه
عبد الله بن عباس ، وهو يخصف نعله : إن إمرتكم لأهون من هذه النعل إلا أن احق حقا
وأبطل
الصفحه ٣٠٩ : وحمزة ، قتلوا مع زيد بن علي». وكان أبو حمزة من أصحاب علي بن الحسين وبقي
حتى أدرك الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ١٢٩ : أجمعوا له العالمين فاجعلوه شورى بينكم ولا تقضوا فيه
برأي واحد (٢).
الى غير ذلك من
الوثائق التي تنص على
الصفحه ١٤٠ : والمنسوخ قال : ان الله سبحانه بعث رسوله بالرأفة والرحمة ،
فكان من رأفته ورحمته انه لم ينقل قومه في أول
الصفحه ٢٩٢ : في عصر التدوين الأول ، وتدوين ما بقي محفوظا في
الصدور ، فرتبوه وبوّبوه ، وصنفوه كتبا. وقد بذل المنصور
الصفحه ٢٠٧ : من التلاميذ ، وعلى رأسهم عبد
الله بن العباس. ومن أشهر تلاميذه مولاه عكرمة ، وأبو محمد عطاء بن ابي
الصفحه ٣١٥ :
أعيان الشيعة
(المجلد الأول)
للسيد محسن
الأمين
العراق في ظل
العهد الاموي
الصفحه ٣١٧ : .............................................................. ١١
الفصل الأول :
الحاجة
الى التشريع........................................................... ١٥
الصفحه ٣١٣ : في الاصول
للشيخ الطوسي
القواعد والفوائد
للشهيد الاول