الصفحه ١٥٦ : ، خط علي بيده ، وإملاء رسول الله (ص).
وفي حديث آخر عن
ابي جعفر الباقر انه قال : عندنا صحيفة من كتب
الصفحه ١٥٧ :
فقوله ان عندنا
صحيفة من كتب علي (ع) ، وانه كتب العلم كله : القضاء والفرائض والحديث ، كما ورد
على
الصفحه ١٦٣ : الامام الباقر انه قال : عندنا صحيفة من كتب علي (ع) طولها سبعون ذراعا فنحن
نتتبع ما فيها لا نعدوها.
وليس
الصفحه ١٨٦ : الفقه والحديث ، قد اعترف بأن عليا كانت له صحيفة
جمعت قسما من أبواب الحلال والحرام ، دونها بخط يده.
كما
الصفحه ٢٣٩ :
وكرامتهم. فأرسل
لهم معاوية صحيفة بيضاء وذيّلها بخاتمه ، وأبدى استعداده للموافقة على جميع ما
يشترط
الصفحه ٢٩٠ :
نصت رواية البخاري ، التي نقلناها سابقا بأن عليا كتب صحيفة فيها بعض الأحكام ،
كما أشرنا الى ما ذكره
الصفحه ٢٣٤ : تتصل بالنبوة اتصالا وثيقا ، وتستقي من فيضها كل ما
تحتاج إليه الأمة من بعث وتوجيه وإصلاح في جميع الحقول
الصفحه ٩٣ : ، إلا
أن تكون كارهة له ، فلها أن تفتدي نفسها منه حين لا يكون عقد الزواج وسيلة لاقتناص
مال الرجل
الصفحه ١٠١ : وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا
يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ
عَلى
الصفحه ٢٥٢ : علي بن الحسن (ع) انجفل الناس ولم يبق في المسجد الا
سعيد بن المسيب فوقف عليه (خثرم) مولى أشجع ، قال
الصفحه ٦٠ : إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ). وفي الآية ١١٨ من السورة المذكورة : (وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا
الصفحه ٧٨ : كَبِيراً) ، (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّسا
الصفحه ٨٢ : من سورة النساء :
(وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ
الصفحه ٩١ : الأول إلا بعد
ثلاثة أشهر من تاريخ الطلاق ، وعليها ان تبقى في البيت الذي كانت فيه قبل الطلاق
وعلى المطلق
الصفحه ٩٤ : الرجوع فيه هو
مرتان ، ولا تصدق المرتان إلا إذا وقع مرة بعد أخرى ، أما إذا وقعت الثلاث بلفظ
واحد ، كما إذا