الصفحه ١٥٩ : : ما عندنا كتاب نقرؤه ، الا كتاب الله ، غير هذه الصحيفة.
فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان
الصفحه ١٥٥ : بن محمد عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن ابي نصر قال : اخرج إلينا أبو
جعفر (ع) صحيفة فيها الحلال
الصفحه ١٥٢ : (ع) : هل عندك كتاب؟ قال لا ، الا كتاب الله ، أو فهم أعطيه
، أو ما في هذه الصحيفة! وذكر ان ابن عباس كان عنده
الصفحه ٢٩٩ : المحدثين ، ان الصحيفة التي يسميها عبد الله بالصادقة ، كانت
أدعية وصلوات ، وليس فيها شيء من الفقه (١).
وما
الصفحه ٢٩٤ : .
الصحيفة الصادقة :
لقد استطرد الدكتور
محمد يوسف في حديثه عن التدوين بصورة إفرادية ، منذ فجر الإسلام ، حتى
الصفحه ١٥٨ : الأئمة عليهمالسلام عن الصحيفة التي ألفها علي في الفرائض وان الباقر وولده
الصادق كانا يفتيان بما فيها
الصفحه ٢٩٧ :
حول الصحيفة الصادقة
ويبدو مما ذكره
محمد يوسف في المقام ، ان التدوين الذي لم يكن بعد وفاة الرسول
الصفحه ١٥٠ : عمرو بن العاص كان عنده صحيفة يسميها الصادقة ، يدعى بأنه لم يكتب فيها
الا ما سمعته أذناه من رسول الله
الصفحه ١٥١ : لروايتها ، لم يكن لها حظ من التدوين ، الا انه لم يكن من المعقول ان
يستمر هذا الأمر طويلا مع اعتبار الجمهور
الصفحه ٢٠١ : المراد
بالصحيفة ، هي التي اتفقوا فيها على اقصاء علي عن حقه في الخلافة.
واستدل على ذلك
بما روته العامة
الصفحه ٣٠٠ : عن الصحيفة الصادقة ، وإيمانه بأنها حقيقة واقعة.
هذا مع العلم بأن المحدثين من أهل السنّة ، لا يصفون
الصفحه ٢٩٨ :
اذن لعبد الله بن
عمرو بن العاص ، ان يكتب عنه في حال الرضا والغضب ، وان الصحيفة فيها من الفقه ما
الصفحه ٣٠٥ : التاريخ وتراجم الرجال مع العلم بأنه لم يقف موقف المشكك من
صحيفة ابن العاص ، تلك الصحيفة التي تحيط بها
الصفحه ٣١٩ : ................................................ ٢٧٤
تدوين
الحديث والفقه في عهد التابعين........................................ ٢٨٧
الصحيفة
الصفحه ١٤٢ : في كل صحيفة ومصحف ان يحرق. وكان ذلك
سنة خمس وعشرين للهجرة (١).
ومن هذه الرواية
يظهر ان العمل الذي