الصفحه ١٠٠ : اعتباره على اطلاقه ولو بالنسبة الى غير التابع. ومعلوم ان الواضع لا يتبع في شيء
من اوضاعه الا ذلك الوضع دون
الصفحه ١٠٢ : معنى لازما للفظ إلّا بجعل
اللفظ ملزوما له وهو لا يحصل إلّا بالاختصاص.
قوله
«قده» : وفيه نظر ـ الخ
الصفحه ١٤٣ : لا يكون إلّا
بتحقق اسباب ذلك التقيد وعلله ، لأن المتساويين ما لم يترجح احدهما بمنفصل لم يقع
، ومعلوم
الصفحه ١٤٦ : ، إلّا انه ان اخذ بشرط لا يكون مادة وبدنا وان اخذ لا
بشرط كان حيوانا ، وهكذا الفرق بين الصورة والفصل
الصفحه ١٥٦ :
متغايران اعتبارا
كما يصرح به قدسسره مرارا ، فاذا كان الوجود عين الايجاد والايجاد ليس إلّا
الصفحه ١٦٠ : هو الايجاب الاصطلاحي
فالأمر لا يكون امرا إلا بإظهاره علو نفسه ، لأنه لا يتحقق معنى الأمر إلّا بأن
الصفحه ١٨٠ : الواضح ان سلب
العموم قضية مهملة ، لأن المسلوب وإن كان عاما إلّا ان القضية المشتملة على السلب
المذكور لما
الصفحه ١٩٢ :
ان هذه الارادة
ليست بارادة وإلّا لتسلسلت الارادات ذاهبة الى غير النهاية.
«والثاني» ـ ارادة
وقوع
الصفحه ٢٠٩ : والهيئة وإلّا لكان تحصيلا للحاصل ،
وهو باطل ضرورة وبداهة. والذي ينبه على بطلانه واستحالته هو ان الذي يتعلق
الصفحه ٢١٠ : الصريح السلب لكل شيء ، فكيف يعقل ان يتعلق
مفاد الأمر ـ وهو طلب الايجاد ـ عليها ، وهو لا يعقل ان يوجد إلّا
الصفحه ٥ :
إلّا أن يكون
المعاصر المشترط معمما للاشتراط بالنسبة الى سائر المقامات أيضا ، وتعرضه لذكره في
الصفحه ١٣ :
الا انا مع ذلك
نقول : يمكن الفرق بما ذكره ـ قدسسره ـ ويكون حاصل فرقه
هذا إبداء المانع بعد تسليم
الصفحه ٣١ :
الألفاظ المبحوث
عنها ، حيث ان الشارع لم يضعها بما هو تابع للواضع الأصلي وإلّا لكانت عربية لغوية
الصفحه ٤٤ : الناقص فلا نجده إلّا مسامحة تنزيلا للمعدوم منزلة الموجود ، فان
الحاجة ماسة الى التعبير عن المراتب الناقصة
الصفحه ٤٧ : منه عدما محموليا ، والعدم المحمولي
هو مفاد معدوم ، وهو لا يكون إلّا من المعانى الاسمية.
وما ذكره