الصفحه ٩٩ : دولة الباطل
والجور دولة معاوية الذي أقام حكمه على سبّ الإمام وانتقاصه وجعل ذلك فرضا واجبا
على ولاته
الصفحه ١٠٣ :
ألا يا حجر حجر
بن عديّ
تلقتك السلامة
والسرور
أخاف عليك ما
أردي
الصفحه ١١٨ : الناس
بالبلاء والفتن ، وإذا خرج سلام الله عليه فإنّه يبنى حكمه على الحقّ المحض والعدل
الخالص.
٤ ـ روى
الصفحه ٦٨ :
الأكبر منها.
الوقاية من الأمراض :
ووضع الإمام منهجا خاصّا للوقاية من
الأمراض والسّلامة من العلل قال
الصفحه ٤٨ :
فأشار عليه الإمام
بإدخالها عليها (١).
وعلى أي حال فإنّ
علم النحو واضعه ومؤسّسه الإمام أمير
الصفحه ٤٤ : :
حثّ الإمام عليهالسلام أصحابه وجهاز حكومته على جودة الخطّ ،
وقال لهم :
« الخطّ الحسن يزيد الخطّ
الصفحه ١٠٨ : له :
هنيئا لك يا أبا الحسن ، الحمد لله الذي
عافاك ، لقد خفنا عليك؟
فأجابهم الإمام غير حافل بما
الصفحه ٨٣ :
٣ ـ روى
أبو جعفة قال : جاء عروة البارقي إلى سعيد بن وهب ، وأنا أسمع ، فقال : حديث
حدّثنيه عن عليّ
الصفحه ٨٨ :
إخباره بعدد الجيش الذي جاء
لنجدته
ولمّا أرسل الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام إلى الكوفة
الصفحه ٤٩ : مرّة :
لو لا عليّ لهلك
عمر.
وقوله : لا بقيت
لمعضلة ليس لها أبو الحسن.
وقوله : لا يفتين
أحد في
الصفحه ٣٨ : ، العلم يحرسك وأنت تحرس المال.
والمال
تنقصه النّفقة ، والعلم يزكو على الإنفاق ، وصنيع المال يزول بزواله
الصفحه ١٠٤ : الموت لاستكثرت منها ...
ثمّ أخذ يناجي
ربّه ويدعو على عدوّه الماكر الخبيث ابن هند قائلا :
اللهمّ إنّا
الصفحه ١٠٧ :
النهروان كنت بجانب الإمام وسيفه يقطر دما ورءوس القتلى متناثرة إذ بالإمام يضع
سيفه على أحد الرءوس وقال لي
الصفحه ٤٧ :
قرأ بخفض الرسول ،
وقال الاعرابي برئت من رسول الله ، فأنكر عليه الإمام وأرشده إلى الصواب وهو النصب
الصفحه ١٠٥ : الإمام خرج على أثره بالسيف خوفا عليه ، وخرج الإمام ذات ليلة فخرج في أثره ،
فلمّا رآه قال له : « يا
قنبر