الصفحه ٧ : ........................................................................ ٥
وصاياه الخالدة
٩ـ٦٣
وصيّته للإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢١ : ........................................................................ ٥
وصاياه الخالدة
٩ـ٦٣
وصيّته للإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١١٠ : يقول : أشهد أن لا
إله إلاّ الله وحده لا شريك له (١).
٥ ـ أعلن
الإمام عن شهادته وشهادة سبطي رسول الله
الصفحه ٨٠ :
إخباره بقتل الحسن عليهالسلام
عند ما اغتال ابن ملجم الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام فغشى عليه
الصفحه ١٢٨ : القبض على مروان بعد
انتهاء حرب الجمل ، وجيء به أسيرا ، وقد تشفّع به الإمامان الحسن والحسين عليهماالسلام
الصفحه ٩١ : إليه
الإمام بالكثير من علومه ، وأطلعه على بعض الامور الغيبية ، وكان ميثم يتحدّث عنها
، فأنكرها قوم من
الصفحه ٩٦ : ... اقطعوا يديه ورجليه
...
__________________
(١) حياة الإمام
الحسن عليهالسلام ٢ : ٣٢٧.
الصفحه ٩٣ : الإمام ـ
سيّدك وحدك هو سيّدي وسيّد المسلمين ...
ثمّ ودّعته ،
وانصرف ميثم يجدّ في السير لا يلوي على شي
الصفحه ٣٣ : الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام هو الذي وعاها ، وانطبعت في دخائل نفسه فكان هو الأمين
عليها ، والمبلّغ
الصفحه ٨٧ : جهدوا
على طمس قبر الإمام عليهالسلام وإخماد ذكره ، ولما انقرضت دولتهم وتمزّقت أشلاؤهم ظهر
مرقد سيّد
الصفحه ٤٦ : ما أخذه من الإمام في هذا العلم فعرضه عليه فقال له : « ما أحسن هذا
النّحو الّذي نحوت » ، ولذلك سمّي
الصفحه ١١٥ : عرفه التاريخ وهو الدوانيقي ، لقد
أعلن إبراهيم ثورته الخالدة على الدوانيقي بعد مقتل أخيه محمّد ، وقد
الصفحه ٧٢ :
المراد منه ربط الأحداث بالنجوم ، وأنّها علّة مؤثّرة في تكوين الامور فهذا من
الكفر ،
وقد نهى الإمام
الصفحه ٨٢ : (٢).
__________________
(١) تاريخ ابن
عساكر ١٣ : ٥٧ ـ ٥٨. المعجم الكبير ـ الطبراني ، رواه في ترجمته الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٤ : ، ورفعوا رءوسهم على
الرماح هدية لابن مرجانة وسيّده يزيد ... فكانت مأساة مروعة لم يشهد لها مثيل في
تأريخ