الصفحه ٥٤ : .
فمنها
مغموس في قالب لون لا يشوبه غير لون ما غمس فيه ؛ ومنها مغموس في لون صبغ قد طوّق
بخلاف ما صبغ به
الصفحه ٨٧ : ء حيّا ، فتذكّر مقالة الإمام ، وندم كأشدّ ما يكون من الندم ، وقال : أعظم
بها حسرة إذ لم أشهده واقتل دونه
الصفحه ٩٠ :
إنّك لا تنزل بقوم إلاّ أسلموك برمّتك إلاّ هذا الحيّ من بني عمرو بن عامر فإنّهم
لن يسلموك ولن يخذلوك
الصفحه ٩٣ :
وحجّ ميثم في
السنة التي استشهد فيها ، فدخل على أمّ المؤمنين أمّ سلمة فقالت له :
ـ من أنت
الصفحه ١٠٦ : .
ـ مولى عليّ بن
أبي طالب؟
ـ الله مولاي
وأمير المؤمنين ولي نعمتي ...
ـ ابرأ من دينه ..
ـ إذا فعلت
الصفحه ١١١ : ، واستشهد ولده الإمام الحسين
عليهالسلام بصورة مروعة وجرت عليه من المآسي والأهوال ما لا يوصف.
هذه بعض
الصفحه ١٢٠ : يشاء ، فإنّ له إرادات وغايات
ونهايات » (١).
إنّ ظهور المصلح
الأعظم من الامور الحتمية التي لا يخالجها
الصفحه ١٢١ : غلام ثقيف
من هو؟ فقال عليهالسلام :
« غلام يملك بلدتكم هذه لا يترك لله حرمة إلاّ
انتهكها ، ويضرب عنق
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام
بالمسير إلى المدائن ، فسرنا يوم الأحد ، وتخلّف عمرو بن حريث ـ وهو من رءوس
المنافقين ـ ومعه سبعة من
الصفحه ١٢٦ : اختلف من أمّتي رجلان
» (٢).
لقد انطوت نفس ذي
الثدية على الكفر ، وكان إسلامه ظاهريا ، وقد تمرّد على
الصفحه ١٣٣ :
ظلم الأمويّين وجورهم
وأحاط الإمام عليهالسلام أصحابه علما بما تعانيه الامّة من ظلم
الأمويّين
الصفحه ١٣٦ :
، فأخذها بيده فلسعته ، فورمت يده ، وأخذته الحمى من اللسعة ، حتى هلك بأضعف
مخلوقات الله ، وهذا هو المراد من
الصفحه ١٤٣ : عليهالسلام فجاء عبيد الله بن زياد من الشام بجيش جرّار فبعث إليهم
ابن الأشتر فجال جيش ابن الأشتر منادين يا
الصفحه ١ :
تعالى سائلهم عن ذلك.
وهذه الكلمة من
روائع الاقتصاد الإسلامي الذي لا يترك أثرا للجوع والحرمان في الأرض
الصفحه ٨ : أكثر من أن يحصى ............................................ ٨٦
٣ ـ رأي الشيخ