الصفحه ٦٧ :
لست مغاليا إذا
قلت : إنّ هذا الكلام ينجرّ إلى بحوث فلسفية عالية قد يكون معظمها ليس من اختصاص
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
:
« وأقام رصدا من الشّهب الثّواقب على نقابها ،
وأمسكها من أن تمور في خرق الهواء بأيده ـ أي
الصفحه ٦١ :
بوفقها
؛ لا يغفلها المنّان ، ولا يحرمها الدّيّان ، ولو في الصّفا اليابس ، والحجر
الجامس ـ أي
الصفحه ٦٨ : المبدع العظيم ، فقد انطوت فيه
العوالم وذلك بما فيه من خزائن أسرار وعجائب اكتشف العلم بعضها ، وجهل القسم
الصفحه ٨٩ :
إخباره بشهادة كوكبة من
أصحابه
واستشفّ وصي رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومستودع أسراره من
الصفحه ١٠٤ : في سجودها فلمّا أتمّ صلاته قال للقوم :
والله ما صلّيت
صلاة أخفّ منها ، ولو لا أن تظنّوا فيّ جزعا من
الصفحه ١٤٢ : ؛ لأنّه لم تكن عنده أيّة نفحة من نفحات
الكرم والجود.
٣ ـ من أوصاف ابن
الزبير أنّه كان مرائيا لا يعرف
الصفحه ٤٠ :
تكريما لعلمه
وإشادة بفضله لأنّه مصدر عطاء وفيض للمجتمع توجيها وسلوكا وآدابا.
أخذ المحاسن من كلّ
الصفحه ٤٥ :
أبو الأسود الدؤلي
، وذلك بتلقين وإرشاد من الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام (١).
أنواع العلوم
الصفحه ٥٣ : جملا ـ إلى من له
النصف ، أي أعطاه ٩ جمال.
وأعطى ثلث الـ ١٨
إلى من كان له الثلث ، أي أعطاه ٦ جمال
الصفحه ٧٠ : » (١).
إنّ الجبال التي
خلقها الله تعالى والتي هي من عجائب مخلوقاته قد جعلها أوتادا في الأرض من أن تميد
بأهلها
الصفحه ٨٢ : عليّ بن أبي طالب غزوة صفّين ، فلمّا نزلنا بكربلاء
صلّى بنا صلاة ، فلمّا سلّم رفع إليه من تربتها شيئا
الصفحه ٩٢ :
كان ميثم عبدا لامرأة من بني أسد اشتراه
الإمام منها وأعتقه ، وقال له : « ما اسمك؟
».
سالم.
وراح
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام أخبرني بقطع لساني (١).
ففي ذمّة الله ما
عاناه هذا العبد الصالح الذي هو من خيار المؤمنين من الظلم
الصفحه ١٢٩ : صلب هذا
» (٣).
لقد استشفّ النبيّ من وراء الغيب ما تعانيه
الامّة الإسلامية من الأحداث الجسام من مروان