الصفحه ١٤٠ : ء الوطن الإسلامي من كثرة القتلى.
__________________
(١) بحار الأنوار
٤١ : ٣٥٦.
الصفحه ١٣١ : ، وأخطأ البلاء من عمي عنها.
وايم
الله لتجدنّ بني أميّة لكم أرباب سوء بعدي ، كالنّاب الضّروس
(١) ، تعذم
الصفحه ١٠٨ : الله بن سبع قال : خطبنا علي بن أبي طالب فقال :
« والّذي فلق الحبّة ، وبرأ النّسمة لتخضبنّ هذه
من هذه
الصفحه ٦٠ : ، ولو أجلبوا بجمعهم ، حتّى ترد
الحرث في نزواتها ، وتقضي منه شهواتها
» (٢).
أرأيتم هذا الوصف
الرائع
الصفحه ٧٧ : قبل أن تفقدوني ، فو الّذي فلق الحبّة ، وبرأ النّسمة لو سألتموني عن
آية آية في ليل انزلت أو في نهار
الصفحه ١٣٠ : الفطرة ، وسبقت إلى الإيمان والهجرة »
(٢).
وحكت هذه الكلمات
الصفات القذرة الماثلة في معاوية من نهمه
الصفحه ٣٧ : بين الناس فقد
اتّخذ جامع الكوفة مدرسة ومعهدا لإلقاء محاضراته العلمية وقيمه الفكرية ، والتي كان
منها
الصفحه ١١٨ :
غيبة وحيرة في
نفوس الناس ، ولا يثبت على الإيمان به إلاّ المخلصون في دينهم.
٢ ـ روى
أبو وائل قال
الصفحه ١١٧ : ، وكتب في قلوبهم الإيمان
وأيّدهم بروح منه ... » (١).
حكى هذا الحديث
حتميّة خروج المصلح الأعظم وأنّ
الصفحه ٥٥ :
يفضي
(١) كإفضاء الدّيكة ، ويؤرّ (٢)
بملاقحه أرّ الفحول المغتلمة (٣) للضّراب أحيلك من ذلك
على
الصفحه ٦٦ :
التي ليست هي بمرض
، وإنّما هي ظاهرة من ظواهر القوى المحاربة للدفاع ، وإذا اصيب شخص بذات الرئة
مثلا
الصفحه ٧٦ :
الدين ، وقد
نبحتها كلاب الحوأب في طريقها لاحتلال البصرة ، كما قتل من معسكرها ومعسكر الإمام
خلق
الصفحه ٦٩ :
رضاع الطفل من ثدي امّه :
وأكّد الإمام عليهالسلام على ضرورة رضاع الطفل من لبن امّه ،
قال
الصفحه ٩١ :
فأجابته بشجاعة
وصلابة غير حافلة بسلطانه قائلة : نعم غير نازعة عنه ، ولا معتذرة منه ، ولا منكرة
له
الصفحه ٣٣ :
وغوامض محتوياتها ، كما أحاط بما يتحقّق من بعده على مسرح الحياة من أحداث وشئون
أسماها العلماء بالملاحم