الصفحه ١٣١ : ، وما
تعانيه الامّة في ظلّ حكمهم من الظلم والجور ، قال عليهالسلام
:
« ألا وإنّ أخوف الفتن عندي عليكم
الصفحه ٧٨ : السّاعة ، ولا عن فئة تهدي مائة وتضلّ مائة
إلاّ أنبأتكم بناعقها وقائدها وسائقها »
(٢).
٤ ـ قال
الصفحه ٦١ :
بوفقها
؛ لا يغفلها المنّان ، ولا يحرمها الدّيّان ، ولو في الصّفا اليابس ، والحجر
الجامس ـ أي
الصفحه ٨٢ : سمعه من
الإمام ، وكانت شيعة له فقالت له : دعنا منك أيّها الرجل فإنّ أمير المؤمنين لم
يقل إلاّ حقّا
الصفحه ٤٦ :
في اللغة :
النحو في اللغة
الطريق والجهة والقصد ، ومنه انتحاه إذا قصده ، سمّي به هذا العلم
الصفحه ١٠٠ : شرطته أن يأتوه به ، فانطلقت الشرطة لإلقاء
القبض عليه ، إلاّ أنّها لم تستطع ذلك ، فقد التفّ حوله جمهور من
الصفحه ٤١ : ارتحل عنه
» (١).
والمراد من قوله عليهالسلام : فإن أجابه
وإلاّ ارتحل عنه ، أي أنّ العالم إذا لم يعمل
الصفحه ٥٩ :
وتبلّغت
(١) بما اكتسبته من المعاش في ظلم لياليها.
فسبحان
من جعل اللّيل لها نهارا ومعاشا
الصفحه ١١٠ : بشيء ، فلمّا رجع إلى الكوفة بعد قتله الخوارج قال :
ألا
ينبعث أشقاها ، ليخضبنّ هذه من هذه
الصفحه ١٣٥ :
إلاّ في عهد الطاغية زياد بن أبيه ، وابنه عبيد الله لقد سجن آلاف الأبرياء من
النساء والرجال من غير ذنب
الصفحه ٩٠ :
إنّك لا تنزل بقوم إلاّ أسلموك برمّتك إلاّ هذا الحيّ من بني عمرو بن عامر فإنّهم
لن يسلموك ولن يخذلوك
الصفحه ١ : وقت ، وأهمّها الموت وهو أكبر واعظ للإنسان إلاّ أنّ الناس لا
يحفلون به.
[١٢٥] جوع الفقير :
قال
الصفحه ١٥ : وقت ، وأهمّها الموت وهو أكبر واعظ للإنسان إلاّ أنّ الناس لا
يحفلون به.
[١٢٥] جوع الفقير :
قال
الصفحه ١٤١ :
من حولنا غلبا
٢ ـ إنّ ابن الزبير رام الخلافة وسعى إليها جاهدا باذلا
جميع طاقاته إلاّ أنّه لم
الصفحه ٩١ :
فأجابته بشجاعة
وصلابة غير حافلة بسلطانه قائلة : نعم غير نازعة عنه ، ولا معتذرة منه ، ولا منكرة
له