الصفحه ١٤٠ : ء الوطن الإسلامي من كثرة القتلى.
__________________
(١) بحار الأنوار
٤١ : ٣٥٦.
الصفحه ٦٠ : ، ولو أجلبوا بجمعهم ، حتّى ترد
الحرث في نزواتها ، وتقضي منه شهواتها
» (٢).
أرأيتم هذا الوصف
الرائع
الصفحه ١٠٨ : الله بن سبع قال : خطبنا علي بن أبي طالب فقال :
« والّذي فلق الحبّة ، وبرأ النّسمة لتخضبنّ هذه
من هذه
الصفحه ٧٧ : قبل أن تفقدوني ، فو الّذي فلق الحبّة ، وبرأ النّسمة لو سألتموني عن
آية آية في ليل انزلت أو في نهار
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام
:
« لا تجلس على الطّعام إلاّ وأنت جائع ، ولا تقم
منه إلاّ وأنت تشتهيه ، وجوّد المضغ ، واعرض
الصفحه ١٠٩ : يقتل منّي إلاّ قاتلي
» (١).
٣ ـ روى
أبو الطفيل قال : لمّا دعا عليّ الناس إلى البيعة أتاه عبد الرحمن
الصفحه ١٣٢ : ، ولا يسلم من شرّهم إلاّ من كان عميلا لهم ، وخادما لرغباتهم ، أمّا من
حاد عنهم فمصيره السجن والإعدام.
الصفحه ٨٥ : حدّثني خليلي رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّك ستسألني عنها وما في رأسك ولحيتك من شعرة
إلاّ وفي
الصفحه ٣١ : : ٢٤٧
( وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً )
الإسراء : ٨٥
( ذلِكَ مِنْ أَنْبا
الصفحه ١٠٧ : تصرف عنّي
أنيابك فما بقي من عمري إلاّ اليسير فاقض ما أنت قاض ، ولقد أخبرني أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ : الحكم من بني اميّة ولا من غيرهم اخوة إلاّ هؤلاء (١) ، وكان إعلان الإمام عليهالسلام عن ذلك حينما القى
الصفحه ١٣٤ : حقّ ما
أقول لكم ، ولا يبعد الله إلاّ من ظلم وأثم
» (١).
وتحقّق ما أنبأ به
الإمام عليهالسلام جيشه
الصفحه ١٠١ : ، فإن جئت به وإلاّ عدّ نفسك من الهلكى.
__________________
(١) الدحس :
الإفساد.
(٢) الصعر : الميل
الصفحه ١٣٣ :
ظلم الأمويّين وجورهم
وأحاط الإمام عليهالسلام أصحابه علما بما تعانيه الامّة من ظلم
الأمويّين
الصفحه ١٠٣ :
ألا يا حجر حجر
بن عديّ
تلقتك السلامة
والسرور
أخاف عليك ما
أردي